أجد نفسي حائر
بين تكبرها مكابرتها
ونرجسيتها الحمقاء
ذاك صرح المحبة
...
ذاك صرح المحبة قائم
بفضل النور
فما بالها !
كالنار ..
تلهب كل ما بنيناه
تحرق الهوى
وتلفح سكينتي بهجرها ...
المصدر: فراس الأمين
نشرت فى 3 يونيو 2014
بواسطة ferasalamin