نحا فارسُ الشهباءِ والخيلُ جنحُ |
على فارسٍ بين الأسِنَّة ِ مُقْصَدِ |
ولولا يدٌ نالَتْهُ مِنَّا لأَصْبَحَتْ |
سِباعٌ تهادَى شِلْوَهُ غيرَ مُسْنَدَ |
فلا تَكْفُر النّعْمى وأثْن بفَضلِها |
ولا تأمننْ مايحدثُ الله في غدِ |
فإنْ يَكُ عبدُ الله لاقى فوَارساً |
يردُّون خالَ العارض المتوقدِ |
فقدْ أمكَنَتْ مِنْكَ الأَسِنَّة ُ عانياً |
فلم تجز إذ تسعى قتيلاً بمعبد |
هل أعجبتك القصيدة؟ اضغط زر (اعجبني) لتشارك آلاف المعجبين
ساحة النقاش