(قصيدت/أنفاسي العمر معدودة)
"
(بقلم/ أحمد عبد الرحمن صالح)
"
.جتلك لحد البيت
"
دخلت واتوضيت
"
ووقفت أنا صليت
"
وسجدت لما نديت
"
بدمعي أنا ترجيت
"
الله أكبر ...........
"
"
"
"
"
وبكيت كمان ودعيت
"
....وسألت ربّ البيت
"
.....بالرحمة والتثبيت
"
.علي ذنبي ياما دريت
"
.من غفلتي أنا صحيت
"
الله أكبر ................
"
"
"
"
"
....سلمت لما خِليت
"
من كل ذنب فِضيت
"
...بالراحة أنا حسيت
"
..وارتحت لما دعيت
"
.......بالعفو والتثبيت
"
الله أكبر ...............
"
"
"
"
"
ولقتني بحس براحة
"
.والنفس هنا مرتاحة
"
..وروايح نور فواحة
"
وخلايق جايه وراحة
"
الكل بيدعي ...يارب
"
"
"
"
"
...ولقيت الدمع سابقني
"
أنهار بتسيل علي دقني
"
..وذنوبي بقت تحرقنّي
"
...وأذان من نور فوقنّي
"
...من قلب الهّم سرقنّي
"
والقلب بيدعي ...يارب
"
"
"
"
"
.جتلك .وأنا طالب توبة
"
....والخطوة هنا مغلوبة
"
...وذنوبي هناك مكتوبة
"
وجوارحي بقت مصلوبة
"
.....والنفس بقت معيوبة
"
....أنفاسي بقت محسوبة
"
ساعدني في توبتي يارب