يا طارق البابِ رفقاً حينَ تطرقهُ فإنهُ لم يعد في الدارِ أصحابُ ارحم يديكَ فما في الدارِ من أحدٍ لا ترجو رداً فأهل الود قد راحوا ولترحم الدارِ لا توقظ مواجِعُها للدورِ روحٌ كما للناسِ أرواحُ
يا طارق البابِ رفقاً حينَ تطرقهُ فإنهُ لم يعد في الدارِ أصحابُ ارحم يديكَ فما في الدارِ من أحدٍ لا ترجو رداً فأهل الود قد راحوا ولترحم الدارِ لا توقظ مواجِعُها للدورِ روحٌ كما للناسِ أرواحُ