ودّعتـُهُ ومَضَى
يُدندنُ في الدروبِ خُطاهُ
خبأتُ وجهي في انكسارِ الضوء
حتى لاأراه
ومَضى
كما في الامسِ جاء
عرفته ابداً يسافرُ،
ضائعٌ في الافقِ دفءُ مداهْ
ربّاه ربّاه
لقد ضيّعتُ انفاسي وَضَيّعَني
وما زالَتْ تراقِصُني على اشلائِه ِ
كفّاه.
ودّعتـُهُ ومَضَى
يُدندنُ في الدروبِ خُطاهُ
خبأتُ وجهي في انكسارِ الضوء
حتى لاأراه
ومَضى
كما في الامسِ جاء
عرفته ابداً يسافرُ،
ضائعٌ في الافقِ دفءُ مداهْ
ربّاه ربّاه
لقد ضيّعتُ انفاسي وَضَيّعَني
وما زالَتْ تراقِصُني على اشلائِه ِ
كفّاه.