تلاقينا وكأننا على موعد باللقاء ......شاء لنا القدر أن نكون أنا وأنت كيان واحد حاضر واحد ومستقبل أيضا معا .
توحدت لغتنا وتوحدت ملامحنا فأصبح كل من يرانا يستيقن أننا عاشقان .
يربطنى بك لا الحب فقط كما يظن الآخرين ولا لأن ما بيننا كتبنا دون أن ندرى فى دفاتر الزمن ضمن قائمة العشاق وليس لأننى أسكن أعماقك وأنت تحتل مسامى ، بل يربطنى بك ويشدنى إليك قدر شاءت إرادة الله أن تضمنا أركانه وتحاصرنا زواياه فأصبحت أنا قدرك وأصبحت أنت قدرى يا زوجى الحبيب
ساحة النقاش