((. الإشعاعات النووية...... المخاطر والحلول ))،. البروفيسور الدكتور الشريف علي مهران هشام. يسود المجتمع الدولي والبشر علي كوكب الأرض في الوقت الحاضر الكثير، من القلق والألم والتوتر والهواجس و المخاوف نتيجة النزاعات والحروب الإقليمية والدولية وخاصة أن بعض دولها يملكون الأسلحة النووية والكيميائية والبيلوجية او يسعون الي امتلاكها سواء بغرض التنمية السلمية او قوة الردع او مقولة تحقيق السلام من خلال القوة ( وهو ادعاء لا يراد به الحق او العدل ). في البداية، لابد أن نقر ان الاستخدام السلمي للطاقة النووية من متطلبات العصر والتنمية الحديثة وحتمية ضرورية لايمكن تجاهلها نظرا للفوائد العظيمة المستخلصة والتي تعود على البشرية بالنمو والرفاه والتخضر، مما يجعل الدول تتسارع في الحصول عليها وبطريقة مذهلة والاستفادة من منافعها الآمنة في الأغراض السلمية وتسخيرها للاستثمار والتنمية الإقتصادية و التكنولوجية ، فتوظيف هذه الطاقة في شقها السلمي يكون مرادف للتنمية المستدامة و التي هي الأخرى تأخذ بعين الاعتبار حاجات المجتمع الراهنة دون الاخلال بحقوق الأجيال القادمة ، لكن هذا الارتباط يلزم أن يراعي جانب حيوي يتمثل في المعايير البيئية وتحقيق منظومة الأمان البيئي والتكامل بين الصناعة النووية و التنمية المستدامة في ظل الأمن البيئي . :ان الاستخدام السلمي للطاقة النووية في العالم وخاصة في منطقة الشرق الأوسط، لابد أن يتوفر له عوامل الأمان والسلامة والشفافية والصدق والعدل أيضا، وتوظيف التقنية والمعرفة لخدمة الإنسان والا تكون يوما من أسباب هلاكه او الإضرار به سواء بيئيا او ماديا او معنويا او نفسيا. عموما، يمكن استخدام الطاقة النووية وتقنياتها في عدة مجالات سلمية بجانب توليد الكهرباء، مثل الزراعة والصناعة والغذاء والطب والدواء وعلوم الفضاء وتحلية مياه البحر ومعالجة مياه الصرف الصحي وفي معاهد ومراكز البحوث والجامعات وايضا امداد السفن والطائرات ووسائل المواصلات والنقل والاتصالات بالطاقة، حيث يستخدم المزارعون الإشعاع في عدة دول حول العالم لمقاومة الحشرات الضارة من التكاثر والتقليل من أعدادها وحماية المحاصيل الزراعية، وبالتالي توفير كميات أكبر من الغذاء الصحي وبالتالي توفير الأمن البيئي والغذائي والصحي والسلامة المستدامة للعالم. . علي كل حال، يحدث التسرب الإشعاعي عندما تفلت المواد المشعة من أماكن احتوائها، سواء في محطات الطاقة النووية أو في المختبرات أو خلال عمليات التصنيع أو النقل، ورغم أن هذه المواد تخزن عادة في بيئات ومعدات دقيقة محكمة الإغلاق، فإن أي خلل تقني أو بشري قد يؤدي إلى تسربها إلى الهواء أو المياه أو التربة؛ مما يؤدي إلى تلوث إشعاعي خطير يصعب احتواؤه.، ناهيك عما تفعله الدول الغنية والصناعية بدفن النفايات النووية في اراضي وحدود الدول الفقيرة ( سواء كان بالترغيب والرشوة او بالتهديد ) والساعية للتحرر والتنمية، مما يتسبب في مخاطر وفساد وإفساد طويل الأمد علي هواء ومياه وتربة هذه الدول وشعوبها.
ان ما يجعل التلوث الإشعاعي أشد خطورة هو طبيعته غير المرئية؛ إذ لا يمكن رؤيته أو شمه أو لمسه، مما يُصعّب ويعقد اكتشافه دون أجهزة قياس فنية متخصصة ودقيقة وعلماء ذوو علم وخبرة ، وهو ما يُبرز أهمية الدور الرقابي والإشرافي والمتابعة المتواصلة والذي تمثله الجهات الدولية مثل منظمة الصحة العالمية (WHO) والوكالة الدولية للطاقة الذرية (IAEA) في تتبع آثاره في مختلف أنحاء العالم.
وتزداد الخطورة مع بعض العناصر المشعة مثل السيزيوم-137 والبلوتونيوم، التي تحتفظ بنشاطها الإشعاعي لآلاف السنين، وتواصل بث إشعاعاتها لفترات طويلة، مسببة أمراضًا مزمنة مثل السرطان والتشوهات الوراثية والعفم والأضرار العصبية والنفسية، ليس فقط علي البشر والكائنات الحية، وإنما للأنظمة البيئية بأكملها.
أما تاريخيا، فإن استخدام القنابل النووية من قبل امريكا ضد هيروشيما. ونجازاكي كانت إنذارا للعالم علي مخاطر التسرب ، الإشعاعي وضرورة إيجاد السبل ووسائل الحماية من هذه المخاطر. .حيث إن أي خلل تقني أو بشري قد يؤدي الي تلوث الهواء او المياه أو التربة.
ان السادس من أغسطس عام 1945، سيظل عالقا. في ذاكرة الأجيال والإنسانية العقود طويلة حين أُلقيت أول قنبلة نووية في التاريخ على مدينة هيروشيما اليابانية، واتباعها بقتبلة علي نجازاكي ، ولم تكن الضربة مجرد انفجار، وإنما كانت بداية لعصر جديد من الدمار غير المسبوق؛ فقد أسفرت القنبلة عن مقتل ما يزيد عن 140 ألف شخص في الأسابيع الأولى فقط، في حين استمرت الآثار الإشعاعية الضارة لعقود، مسببة أمراض السرطان والتشوهات الخلقية لدى الناجين وأبناءهم. ان المواد المشعة مثل اليورانيوم-235 التي استخدمت في القنبلة لا تزال تؤثر في البيئة حتى الآن ، رغم مرور أكثر من 75 عامًا على الحادثة. ولم يكن ذلك الحدث مجرد خطوة عسكرية حاسمة أنهت الحرب العالمية الثانية، وإنما شكّل لحظة مفصلية كشفت عن الجانب المظلم للتقدم العلمي عندما يُوجَّه نحو الدمار بدلًا من البناء. والتعمير.
أنَّ قنبلة هيروشيما لم تكن النهاية ، وإنما البداية ؛ فقد فتحت تلك الضربة الباب أمام سلسلة طويلة من التجارب النووية التي أجرتها القوى الكبرى في أعماق المحيطات وقلب الصحاري، دون أدنى اعتبار للنظم البيئية أو حياة البشر و الكائنات التي تقطنها. ومن هنا برزت العلاقة بين الحرب والتلوث الإشعاعي باعتبارها واحدة من أكثر القضايا تهديدًا للاستقرار العالمي، حيث تقوّض أسس السلامة والامن الدولي وتعوق التنمية المستدامة..
ووفقًا لتقرير الوكالة الدولية للطاقة الذرية (IAEA) ، فإن كارثة “تشيرنوبل” أدت إلى إطلاق كميات هائلة من الإشعاع، تجاوزت 400 ضعف كمية الإشعاع المنبعثة من قنبلة هيروشيما، وأثرت على أكثر من 8.4 مليون شخص في أوكرانيا وروسيا وبيلاروسيا، أما تسرب فوكوشيما الياباني في 2011، فقد تسببت بتسرب مواد مشعة إلى المحيط الهادئ، وهو ما زاد من المخاوف بشأن السلامة البحرية والغذائية في المنطقة.، والغريب ان العالم يتساءل عن التغييرات المناخية السخونة الكونية وثقب الاوزون وانتشار ظاهرة التصحر وندرة المياه وخرائق الغابات وتناقص الأشجار و المسطحات الخضراء. والعالم بكل اسف يعلم أن فساد الإنسان وظلمه لنفسه والبيئة والاستخدام السلبي للمعرفة والعلم هو وراء ذلك؟!! . ان هذه الحوادث الخطرة الكبرى تطرح تساؤلات حادة ومنطقية حول جدوى الاعتماد على الطاقة النووية، خاصة في ظل ما تحمله من مخاطر بيئية وصحية طويلة الأمد؛ فرغم الجهود المبذولة لتعزيز وتفعيل معايير السلامة، يبقى احتمال التسرب قائمًا. وفي هذا السياق، يتصاعد النقاش عالميًّا بشأن مستقبل الطاقة النظيفة الآمنة المستدامة والجميلة، حيث يدعو كثيرون إلى توجيه الاستثمارات نحو مصادر أكثر أمانًا واستدامة، مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح وطاقة البحار ، لتجنّب تكرار مآسي قد لا تحتملها الأرض والبشر ولا الأجيال القادمة.
ان التهديد النووي لا يقتصر على الانفجار الأولي، وإنما يمتد ليشمل آثارًا بيئية وصحية واقتصادية قد تستمر عقودا من الزمان.
إنَّ الهجوم على محطة طاقة نووية أو منشأة لتخصيب اليورانيوم قد يؤدي إلى تسرب إشعاعي يتسبب في كارثة بيئية لا تختلف كثيرًا عن تشيرنوبيل أو فوكوشيما. ومثال ذلك ما تم تداوله في السنوات الأخيرة حول تهديدات متبادلة باستهداف منشآت نووية في مناطق النزاع، التي اعتبرتها الأمم المتحدة خطوطًا حمراءَ قد تُدخل العالمَ في “مجهول نووي”.
وكذلك فإنَّ ربط التهديدات النووية بالأمن الإقليمي والعالمي يضع العالم أمام معادلة بالغة الخطورة؛ لأنَّ كل تصعيد جديد في منطقة تحتوي على قدرات أو منشآت نووية، يعني احتمال انزلاق سريع نحو أزمة لا يمكن احتواؤها بسهولة. وهذا ما يجعل من قضايا الأمن النووي، ونزع السلاح، والمراقبة الدولية على المنشآت، أولوية قصوى لتحقيق هدف التنمية المستدامة رقم (16) المتعلق بالسلام والعدل والمؤسسات القوية، والذي لا يمكن أنْ يتحقق في عالم مهدد بالإشعاع والانفجارات النووية.
التلوث الإشعاعي يهدد التنمية المستدامة
من جهة أخرى لا يمكن النظر إلى التلوث الإشعاعي بوصفه مجرد أثر جانبي لتقنية أو حادث عرضي، وإنما باعتباره خطرًا مركبًا يمتد أثره إلى صميم التنمية المستدامة؛ حيث يُقوّض العديد من أهداف التنمية المستدامة (SDGs) التي تُعد إطارًا دوليًا لبناء مستقبل أكثر عدلًا واستدامة.
فعلى سبيل المثال، يتعارض هذا النوع من التلوث بشكل مباشر مع الهدف (3) المتعلق بالصحة الجيدة والرفاه، نظرًا لما يسببه من أمراض مزمنة وآثار وراثية تطال الأجيال القادمة، كما يتنافى مع الهدف (6) المعني بالمياه النظيفة والنظافة الصحية؛ إذ تؤدي التسربات الإشعاعية إلى تلويث المياه الجوفية والسطحية، مما يهدد سلامة الموارد المائية.
ولا يقلّ الخطر في النظم البيئية البحرية، حيث يتضرر الهدف (14) المتعلق بالحياة تحت الماء، خاصة عندما تصل المواد المشعة إلى المحيطات كما حدث في كارثة فوكوشيما؛ مما يؤدي إلى اختلالات واسعة في السلسلة الغذائية البحرية. أما الهدف (15) المرتبط بالحياة على البر فهو يتعرض أيضًا للتهديد نتيجة تلوث التربة والغابات، الأمر الذي يهدد التنوع البيولوجي ويقوّض استقرار النظم البيئية.
وعلى نحو أشد عمقًا، تتأثر العدالة البيئية، بوصفها مبدأً جوهريًّا في تحقيق التنمية المستدامة، فعندما يُوجَّه التلوث الإشعاعي عمدًا نحو مناطق دون غيرها -سواء عبر الحروب أو دفن النفايات في بيئات هشة- تحدث فجوات بيئية وصحية غير عادلة بين الدول والمجتمعات، ويكشف عن أوجه تمييز غير مرئية تزداد تفاقمًا بمرور الوقت.
من أجل معالجة هذا الخطر، ينبغي أولًا الاعتراف بأن التلوث الإشعاعي ليس مجرد قضية طارئة، وإنما هو تهديد مزمن، وعلى الدول والمجتمع الدولي أن تتبنى سياسات صارمة وعادلة في مجال الرقابة على المواد المشعة، وتحديث بروتوكولات السلامة في المحطات النووية، وضمان الشفافية في الإبلاغ عن أي تسربات أو حوادث.
كما يجب الاستثمار في البحث العلمي من أجل تطوير طرق أكثر كفاءة في التخلص من النفايات النووية، وتشجيع التحول نحو الطاقة المتجددة بوصفها حلًّا مستدامًا وامنا وأقل خطرًا، ومن الأهمية بمكان دعم برامج التوعية العامة حول أخطار الإشعاع، وتمكين المجتمعات من حماية أنفسها والاستجابة بفعالية لأي طارئ.
ان الاستدامة لا تعني مجرد الحفاظ على الموارد، وإنما تعني قبل كل شيء صون الحياة، وإنَّ كل أشكال التلوث الإشعاعي تمثل عائقًا خطيرًا أمام هذا الهدف النبيل؛ ولا يتحقق ذلك إلا بالاعتراف بالأخطاء البيئية التي ارتُكبت، والعمل على تجاوزها من خلال سياسات فاعلة و عادلة ومستدامة.
عموما، ليست القنابل النووية وحدها من تسبب التلوث الإشعاعي، فحتى الاستخدام المدني للطاقة النووية يحمل معه مخاطر كبيرة، خاصة في حال حدوث تسربات غير متوقعة. ومن أشهر الحوادث التي سلطت الضوء على ذلك، كارثة “تشيرنوبل” في أوكرانيا عام 1986، وحادثة فوكوشيما في اليابان عام 2011.
علي كل حال، فعلى الصعيد العالمي فقد تجددت في هذه الأيام المخاوف النووية مجددًا، وتكمن خطورة هذه المخاوف في محاولة استخدام الأسلحة النووية أو استهداف المنشآت النووية العسكرية والمدنية، وهي محاولات تحمل في طياتها تهديدًا كارثيًّا يتجاوز حدود الدولة المستهدفة ليطال أقاليم بأسرها، وربما العالم كله؛ بسبب طبيعة الإشعاع النووي وقدرته على الانتشار السريع الذي لا يعترف بالحدود الجغرافية او السياسية ؛ فالتهديد النووي لا يقتصر على الانفجار الأولي، وإنما يمتد ليشمل آثارًا بيئية وصحية واقتصادية قد تستمر عقودًا من الزمان.
ومع تصاعد التوترات في مناطق مثل الشرق الأوسط وشرق أوروبا، واسيا وأفريقيا تتزايد المخاوف من لجوء بعض الأطراف إلى استخدام الأسلحة النووية وسيلةً لردع الآخرين أو تهديدهم، أو حتى استخدامها خيارًا عسكريًّا في لحظة اندفاع. وهذه السيناريوهات وإن كانت ضئيلة في مناطق الحرب التقليدية، إلا أنها ليست مستحيلة، خصوصًا في ظل تصاعد التوترات الإقليمية المتصاعدة، واتساع الفجوة الدبلوماسية بين القوى النووية؛ (الهند وباكستان، أمريكا والصين، روسيا واوكرانيا، اسرائيل وإيران وغيرها) مما يزيد من احتمالية اتخاذ قرارات غير محسوبة في أوقات حرجة.
. السؤال القائم، ماذا يفعل الإنسان لحمايته من مخاطر التسرب الإشعاعي عند حدوثه؟ من هنا نوجز بعض وسائل الحماية البسيطة والفعالة في التالي : # لابد أن نؤمن وتوقن بأن قدر الله لا مفر منه وان الأعمار مقدرة ولكن لابد من الأخذ بالأسباب، ونمرىالدعاءىاللهم لا نسألك رد القضاء ولكن نسألك اللطف فيه اللهم لا تواهذنا بما فعل السفهاء متا. . #. الاستماع فقط الي المعلومات والنصائح من الجهات الرسنية. للدولة وعدم ترديد الاخبار الكاذبة او الإشاعات المضللة السلبية واضرار ها علي الفود والمجتمع. .
# حدد الملاجئ والاماكن الآمنة الممكنة سواء في المنزل أوالعمل أوالمدرسة أو غيرها من أماكن الحشد و التجمع . # أثناء التنقل. إستخدم الطوابق السفلية (القبو) سواء كانت في منزلك أوفي مكان عملك ، أو في الملاجئ أو في المباني أو المتاجر أوالشركات القريبة منك، خاصةً إذا كانت تقع تحت مستوى الأرض. # البقاء في السيارات أو المنازل المتنقلة لا توفر لك حماية كاملة.
# نذكر هنا، مجموعة أدوات قد تساعد في تقليل الأخطار و النجاة بعد التوكل علي الله ، مثل توفير مصباح يدوي مع بطاريات إضافية وراديو AM يعمل بالبطارية
وحقيبة إسعافات أولية مع أدوات وأدوية لعلاج الإصابات والحروق بالإضافة إلى الأدوية اليومية.
وتوفير مخزون من مياه الشرب المعبأة (2 لتر في اليوم للفرد) ومياه للنظافة وإزالة التلوث (2 إلى4 لترات في اليوم للفرد) وتكون كافية لعدة أيام. وينصح بشدة توفر كميات من المياه تكفي لمدة أسبوع أو أسبوعين. ومطلوب أيضاً الاحتفاظ بمياه إضافية للحيوانات الأليفة. وتوفير
كمية من الطعام كافية لعدة أيام وصالحة للتخزين لفترة طويلة،
وكمية ملابس وأحذية إضافية.
# تعلم مهارات الإسعافات الأولية للصدمات الميكانيكية الحروق والتنمية البشرية وتطوير الذات. .
# نسق واتفق مع أفراد عائلتك وأصدقائك وجيرانك وشاورهم حول ما تنوي القيام به في حالة حدوث انفجار نووي او تسرب إشعاعي. ..
# أضف البطاقات التعريفية إلى ملابسك وملابس أسرتك وخاصة الأطفال الصغار للمساعدة في التعرف عليهم او العثور عليهم إذا انفصلوا عنكم، لا قدر الله.
# الاستجابة للإنذارات والارشادات
وابحث عن ملجأ قريب. مناسب وامن يكون في الطوابق السفلية ، ومواقف السيارات الموجودة تحت الأرض ، ومترو الأنفاق ، أو في وسط مبنى كبير وحديث ومبني من الطوب أو الخرسانة.
# إذا كنت متواجداً في الخارج انتقل إلى أي ملجأ قريب أو احتمي خلف جسم صلب لتجنب الرؤية المباشرة الصادرة من الانفجار.
# إذا كنت في سيارة ، ادخل إلى ملجأ قريب. وإذا لم يكن هناك ملجأ متاح ، فاخرج عن الطريق واحتمي تحت جسر أو خلف سد أو جدار مرتفع.
# لا تحاول الهروب بالسيارة. فمن المحتمل وجود اختناقات مرورية، والسيارة لا توفر لك أي حماية من الآثار النووية. إذا كنت متواجداً بالداخل.
# تجنب أن تكون قريباً من الأبواب والنوافذ، لأن موجة الانفجار قد تجعل البقاء بقرب الأبواب والنوافذ خطراً.
# حماية نفسك من الانفجار. إذا كنت تعتقد أن انفجارًا قد حدث ، فانزل على الأرض فورًا ، واختبئ تحت شيء قوي ، وقم بتغطية الوجه والرأس لتتجنب الإصابة ولحماية نفسك من الحطام المتطاير. # استخدم الماسك او الكمامة الطبية لحماية رئتيك وحهازك التنفسي وصحتك من اي اضرار... وصاحبتكم جميعا السلامة والصحة في كل الازمنة والامكنة.. .. ( والله خير حافظا ). Generally, the peaceful use of nuclear energy has become the requirements of the times and is inevitable because of the great benefits that accrue to human growth this is what makes countries accept it in spectacular way and take advantage of its benefits and harnessed for economic and technological dynamism . The employment of this energy in a peaceful splitting is synonyms with sustainable development which is the other takes into account the current needs of the community without touching the rights of future generations but this link must take into account the important aspect to the environment with environmental safety system. والله المستعان - - ،،،، - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - ---------------------------- د/علي مهران هشام kenanaonline.com/drmahran2020



ساحة النقاش