تحاول دائماً أن تفعل ما يتوقعه منك الآخرون,؟
كـلّ نـورٍ غير نـورِ الله ظـلُ ******** كل عــز غير عــز الله ذل ................ للمراسلة والتواصل والاستفسار من خلال [email protected] ما يقدمه هذا الموقع هو خالص لوجه الله تعالي ... ولانستهدف منه التربح بأي شكل من الأشكال. الموقع الرسمي للدكتور خالد عمران https://staffsites.sohag-univ.edu.eg/Prof.khaledomran?p=home
الله .. الله .. الله يا دكتور خالد.. من أجمل ما انزلت على موقعك التربوي.. أشك أنني أرى نفسي - معظم - هذا الشخص الذي تتحدث عنه .. ولكن كن أنت لطيفًا معي واسمع لي :
1- أنا أحب بالفعل كل ما يطلب مني؛ لأن هذا يشعرني بمتعة داخلية - على الأقل - أسميها الإنجاز اليومي ، وإن كان ذلك مرهقًا بعض الشيء ولكنني أستطيع النوم بعدها بعمق.
2- أقول - بالفعل - لا عند الضرورة وإن كانت لا غير صريحة .. ولكنها تؤدي معنى الـ لا في النهاية .
3- أخبر الآخرين بما أريده ، ولكن أتلقاه من عدمه يتوقف عليهم، وهو ما آخذه كمبرر للتصرف معهم على أساسه فيما بعد .. وإن كنت أسامح في غالب الأحيان، وهو ما طلب منا من التماس العذر لأخيك سبعين مرة .
4- نقطة التعبير عن الغضب هذه صعبة بعض الشيء، وإن كنت أرى حديث المصطفى وأمره لنا ألا نغضب ثلاث مرات شاخصًا امام عيني الان، ولكن نثور وهو ما يحسه الآخرون منا بطريقة تغير وجوهنا أو لهجتنا الحادة بعض الشيء أو من قبيل ذلك ولكن بالفعل نثور ونعبر عن هذا الغضب.
5- لا أدري ، أتطلب مني أن أستجيب أم لا ؟ العبارة غامضة بعض الشيء!!
6- هل من الضروري أو من المجدي أن نخبر أصدقاءنا بالتخاذل في نفس موقف التخاذل أم لا ؟ أحيانًا يحدث هذا ، وأحيانًا لكرم أخلاقنا ولتتعبنا منهج الرسول الكريم بألا ننتقد الآخرين بصورة فاضحة يمعنعنا ، وما الحديث النبوي: " ما بال أقوام يفعلون كذا وكذا " ببعيد عنك يا دكتور خالد!!
7- أعتقد والله أعلم نحن نشاركهم ولا ندير لهم حياتهم ؛ لأنهم يهموننا ونحبهم في الله ونتمنى لهم الخير ونخلص لهم النصيحة، وأكرر والله اعلم .
8- هل حضرتك تعد هذه النقطة سلبية وتريد التخلص منها أم أنت تحثنا عليها وعلى مساعدة أحبائنا على استعادة صحتهم النفسية .. لم أفهمها جيدًا ..
9- نشعر بأهليتنا، ونفعنا عند مواجهة الألم، والحزن.. نعم نشعر بذلك غالبًا .. ولكن أيضًا تأخذنا الشفقة على نفوسنا مما صنعنا للناس ، ومما يصنعونه بنا . مع العلم واليقينواعتقادنا الجازم بأن ما عند الله لا يضيع ، فهو الخبير وعلام الغيوب والعالم بما في الصدور .. وحسبنا بأنه هو المجازي والحسيب وأيضا الرحيم ..
(( ما أردت قوله بالفعل يا دكتور خالد .. شكرك ثم شكرك ثم شكرك على ان أخرجت هذه الطاقة بداخلي .. فوالله ما وجدت أروع ولا أمتع من التحدث ومن الكتابة على الكمبيوتر في هذه الدقائق السابقة ..جزاك الله خيرا.. وشكرا لسعة صدرك...)) .
أخي وصديقي العزيز الدكتور مصطفي فهمي ... والله أنا مثلك يا دكتور مصطفي فإنني ألبي ما يطلب مني ولو علي حساب وقتي وصحتي وبيتي ونفسي طبعا .... كل ا أستطيع قوله جعله الله في ميزان حسناتنا ... وجمعنا علي الخير دائمًا .....
أ.د/ خالد عمران
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
ساحة النقاش