رئيس كوريا يعدم المهندس باني مطار بيونج يانج 
الجمعة, 03 يوليو 2015
ذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية، أن كيم جونج، زعيم كوريا الشمالية، أمر بإعدام رئيس المهندسين الذين شاركوا في بناء مطار جديد بمنطقة بيونغ يانغ، لأن التصميم لم يعجبه، مشيرًا إلي أن كيم جونج وزوجته، قاما بجولة في المحطة الدولية المكونة من طابقين في مطار بيونغ يانغ، ولم يُعجب الزعيم كيم جونغ بالتصميم، فأصدر أمر الإعدام. ويعد هذا المشروع هو أحدث محاولة للبلاد لجذب السياح منذ أن تولى "كيم" سلطة كوريا الشمالية قبل ثلاث سنوات، ويتميز هذا المشروع بـ"متجر مجوهرات، ومقهى، وصيدلية، ونافورة شوكولاتة، ووسائل الراحة الفاخرة الأخرى"، وكان من المقرر فتح المطار الجديد هذا الأسبوع، ليُخصص في المقام الأول لرحلات "الصين - روسيا". وكان ما وون تشون كبير المهندسين، والذي صمم أكبر المشاريع الحكومية في كوريا الشمالية، أُعدم هو و5 مسؤولين آخرين رفيعي المستوى، لأن التصميم لم يعجب الزعيم. يذكر أن العيوب ظهرت في المرحلة الأخيرة من بناء المبنى رقم 2.
اقرأ المقال الاصلى فى المصريون :
رئيس كوريا يعدم المهندس باني مطار بيونج يانجذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية، أن كيم جونج، زعيم كوريا الشمالية، أمر بإعدام رئيس المهندسين الذين شاركوا في بناء مطار جديد بمنطقة بيونغ يانغ، لأن التصميم لم يعجبه، مشيرًا...ALMESRYOON.COM|BY ‎عمرو عاطف‎Like · Comment · Share
  • Ibrahim Awadبالمناسبة كان لى صديق كورى شمالى فى الجامعة، وسكنا معا غرفة واحدة بالمدينة الجامعية لشهور، وكثيرا ما تناقشنا فى الإلحاد والإسلام. وكان إذا سهر فى سريره يقرا ونمت أنا اطفأ نور الغرفة وقرأعلى ضوء أباجورة لطيفة خاصة به لا تضايقنى وأنا نائم. ومرة قمت أصلى الفجر فوجدته يقظا يقرأ بعينيه الصغيرتين المشقوقتين المسحوبتين وهو مستلق على ظهره، فكنت مسرورا أن ألفيته صاحيا. ومرة أخرى عاد متأخرا من سفارتهم فى الدقى، وكان قد شرب فى تلك الليلة فأخذ يشكو من الصداع الأليم، فقلت له: الإسلام أراحنا من هذا البلاء بتحريمه الخمر، فكأنه وافق على ما أقول. ولم يكن متعصبا ولا متنطعا. وحين سألته عن وظيفة أبيه أخبرنى أنه عامل من البروليتايريا. ولكنى كنت أستغرب لبسه الأنيق الفخم واهتمام السفارة به وبزملائه... إلى أن أسر لى ذات يوم أن أباه وزير العمل، لكنه لا يريد أن يعرف أحد عنه هذا... ومرة طلبت منه أن يناولنى شيئا بالغرفة فيبدو أنه ظن أنى آمره فأجابنى قائلا: أنا خَدَمِىٌّ يا إبراهيم؟ أنا خدمىٌّ؟ يقصد: هل أنا خادم لك يا إبراهيم؟ فضحكت وطيبت خاطره وتعانقنا. وكان لطيف المعشر ذكيا وأحسن زملائه الكوريين الشماليين كما كان محسن اليابانى أحسن زملائه اليابانيين. وكانا يتقابلان كثيرا معا بسبب صداقتى لكليهما وسكناى مع ريانج (ريانج الكافر حسبما كان يسميه على سبيل المزاح عبد المنعم سعيد زميلنا بكلية الاقتصاد، التى كنت أنتمى إليها قبل التحويل إلى الآداب_ قسم الفتة والمشايخ) هييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييه! أيام ومرت مر العواصف، وصرنا نقول: ياللا حسن الختام!

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 63 مشاهدة
نشرت فى 3 يوليو 2015 بواسطة dribrahimawad

عدد زيارات الموقع

33,979