آيا حنيناً ساكناً بدمي
لما أحييتني أمساً ليومٍ فيه تقتلني
ماعهدتكَ قاسياً لتُلبسَ قلمي
ثوب حزنٍ خاطهُ حبرٌ من دمي
فقد سكنَ بيوتَ قصيدي أدمعي
حينَ فارق حضنُ أمي جسدي..
الشاعرة وفاء ام عبد القادر.
آيا حنيناً ساكناً بدمي
لما أحييتني أمساً ليومٍ فيه تقتلني
ماعهدتكَ قاسياً لتُلبسَ قلمي
ثوب حزنٍ خاطهُ حبرٌ من دمي
فقد سكنَ بيوتَ قصيدي أدمعي
حينَ فارق حضنُ أمي جسدي..
الشاعرة وفاء ام عبد القادر.