كنوزمن الصدقات الجارية

علمني القران ان ايسر الطرق للرزق هو التقوى

فقد ضمن الله للمتقين أن يجعل لهم مخرجا مما يضيق على الناس، وأن يرزقهم من حيث لا يحتسبون، فإذا لم يحصل ذلك، دل على أن في التقوى خللا، فليستغفر الله،

علمني القران ان التوكل يسبق جميع الاعمال حتى الدعاء

{فَقَالُواْ عَلَى اللّهِ تَوَكَّلْنَا رَبَّنَا لاَ تَجْعَلْنَا فِتْنَةً لِّلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ * وَنَجِّنَا بِرَحْمَتِكَ مِنَ الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ } وفي تقديم التوكل على الدعاء تنبيه على أن الداعي ينبغي له أن يتوكل

هل تريد ان يكون لك نورا تفرق به بين الباطل والحق؟

قال مالك لتلميذه الشافعي أول ما لقيه : "إني أرى الله قد ألقى على قلبك نورا، فلا تطفئه بظلمة المعصية"، وهذا المعنى الذي نبه عليه الإمام مالك مأخوذ من قوله

درر ابن القيم 5

قال ابن القيم ما أتي من أتي إلا من قِبَل إضاعة الشكر وإهمال الافتقار والدعاء، ولا ظفر من ظفر بمشيئة الله وعونه إلا بقيامه بالشكر وصدق الافتقار والدعاء‏.‏ وملاك

درر ابن القيم 5

قال ابن القيم ما أتي من أتي إلا من قِبَل إضاعة الشكر وإهمال الافتقار والدعاء، ولا ظفر من ظفر بمشيئة الله وعونه إلا بقيامه بالشكر وصدق الافتقار والدعاء‏.‏ وملاك

درر ابن القيم4

قال ابن القيم من وطن قلبه عند ربه سكن واستراح، ومن أرسله في الناس اضطرب واشتد به القلق‏.‏ لا تدخل محبة الله في قلب فيه حب الدنيا إلا كما يدخل

درر ابن القيم3

قال ابن القيم رحمه الله : أساس كل خير أن تعلم أن ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن فتيقن حينئذ أن الحسنات من نعمه فتشكره عليها وتتضرع

درر ابن القيم2

قال ابن القيم رحمه الله : المتصدق يعطيه الله ما لا يعطي الممسك، يوسع عليه في ذاته وخلقه ورزقه ونفسه وأسباب معيشته جزاء له من جنس عمله.

درر ابن القيم

قال ابن القيم رحمه الله : لا يزال العبد يعاني الطاعة ويألفها ويحبها ويؤثرها حتى يرسل الله برحمته عليه الملائكة تؤزه إليها أزا وتحرضه عليها وتزعجه عن فراشه ومجلسه إليها.