أسباب تعاطي حبوب الكبتاجون
ضعف الوازع الديني
هناك ثلاثة بوابات للأدمان وهي التدخين ,,,,,,رفقاء السوء,,,,الكحول...
التفكك الاسري .....حيث غالبا ماينحدر المدمن من عائلة مضطربة لم تفلح في استخدام اساليب التنشئة الاجتماعية السليمة ...
أمراض نفسية يعاني منها الفرد تؤدي فية إلى الادمان...
أفتقاد الحب والمودة والتفاعل الاسري الايجابي كلها تسهم في آليات الهروب منها إلى تعاطي المخدرات
إعتقاد خاطئ بأنهاتعطي القدرة الجنسية
أثبتت دراسة أن تاثير الاصدقاء والرفاق اكبر من تاثير الوالدين ..
الفراغ لد الشباب وعدم وجود وسائل الترفية البرئ....
السفر إلى الخارج
إسباب دراسية وعملية حيث الرغبة بالسهر والمذاكرة
الفشل الدراسي او العمل أو الطلاق وعدم الثقة بالنفس
قلة الوعي .. ...إذ أن معظم متعاطين المخدرات يكنون متوسطي الذكاء ولديهم نقص في تكوين شخصيتهم ...
هل يمكن علاج الكبتاجون دول الذهاب للمستشفى
يمكن عموماً التوقف عن تعاطي الأمفيتامين (الكابتاجون) دون الحاجة لدخول المستشفى. و حتى و لو كان الشخص يتعاطى الأمفيتامين بجرعات كبيرة، فإنه لا خطر حقيقي من التوقف المفاجئ عن تعاطيه خارج المستشفى.
يفضل أن تتم المعالجة ضمن المستشفى في قلة من الحالات التي يكون الشخص فيها مصاباً بأمراض قلبية أو وعائية شديدة، أو إن كان يعاني من أعراض اكتئابية أو ذهانية شديدة.
يؤدي التوقف عن تعاطي الكبتاجون إلى ظهور أعراض انسحابية، و أهم هذه الأعراض:
كآبة و تعكر مزاج، أحلام مزعجة أو كوابيس، ازدياد أو قلة النوم، ازدياد مفرط في الشهية لتناول الطعام، تغير في الفعالية النفسية الحركية. تستمر هذه الأعراض عادةً لفترة تقل عن شهر، لكنها تستمر في ندرة من الحالات لفترة تصل إلى ستة أشهر
بالنسبة للعلاج في مصر فهناك مستشفى الامل المتخصص الذي يُراعى فيه السرية التامة لاي مريض بحاجة فعلية الى التنويم في المركز ...حيث لا يمكن حتى لأقرب المقربين أن يحصل على أي معلومات إلا إذا تم الحصول على موافة المريض... وغير ذلك فهناك ما يحتاجه اي متعاطي لهذه الحبوب من استشارة او متابعة او مساعدة...
إدمان الكبتاجون
حيث أن إدمان الكبتاجون ليس بذاته حاله واحدة، فهي تختلف من شخص إلى آخر، فحسب درجة استعداده، وظروفة المحيطة، ونوعية الأسباب المهيئة لوقوعه في تعاطى الكبتاجون ومن ثم استمرار تناوله وهو ما يدعى بالإدمان، ولا بد لوضع الخطة العلاجية الناجحة من الجلوس مع المريض من قبل فريق معالج متكامل لدراسة المشكلة من جوانبها المختلفة
علاج الادمان من الكبتاجون
وهنا عند الحديث عن العلاج من الكبتاجون يجب اعتبار نقطة مهمة جدا وهي كيفية التعامل مع المريض وترغيبه بالعلاج..
فيجب التوضيح للمريض ما هو عليه أعراض أو تصرفات سلبية ناجمة عن تعاطي هذه الحبوب. يجب طبعاً أختيار التوقيت المناسب لفتح الموضوع معه. حيث لا يجب فتح الموضوع عندما يكون تحت تأثير تعاطي هذه الحبوب أو بحال من الضيق أو التوتر.
كذلك يجب عدم فتح موضوع العلاج عندما يكون الطرف الناصح متوترا او مغتاظا لانه في هذه الحالات سيفقد القدرة على ما يريد بهدوء و دون تجريح.
ينبغي التوضيح للمتعاطي أن دافنا هو محبتنا له و اهتمامنا بأمره
كذلك يجب أن نشجعه على البحث عن المعالجة في حال فشل في الانقطاع عن التعاطي.
و كذلك في حال باءت جهودنا بالفشل؛ يمكننا في هذه الحالات أن نلجاً لشخص نعتقد أنه يمكن أن ينجح في الضغط على المتعاطي فيمكن ان يكون الشخص الأنسب هو واحد من أقارب المريض أو واحد من أصدقائه المقربين جداً. يجب أن يكون هذا الشخص متزناً و ذو شخصية قوية و محبوب و محترم من قبل المريض. . .
لا يمكن أحبتي الاعتماد فقط على رغبة وعلى استعداد متعاطي الحبوب للعلاج او حتى للاعتراف.. ولهذا يجب الحذر ثم الحذر ومراقبة الابناء بطرق غير مباشرة... وعدم الاستهانة مطلقا بعمرهم أو سنهم فهناك رفقاء السوء وهناك المروجين الذين لا همّ لهم الا ترويج بضاعتهم بأي ثمن وهناك انشغال الاباء والامهات تحت ضغط المسؤؤليات وأعباء الحياة.. ولكن هذا بأكمله لا يمنع من اتخاذ الحذر وكافة السبل التي يمكن أن تقي ابناءكم وتقيكم شر هذه الحبوب التي انتشرت كالهشيم بين الطلاب بالتحديد دون وعي خطرها الذي قد يؤدي به بالنهاية الى الافظع والافظع
كيف تعرف مدمن الكبتاجون؟
هناك عدة علامات تظهر على المتعاطي والتي من خلالها يمكن التعرف على المتعاطين , بعض هذه العلامات تظهر مباشرة وبعضها يحدث بعد فترة من التعاطي .(ملاحظة: وجود بعض هذه العلامات في شخص ما لا يعني أنه يتعاطى المنشطات فهناك أسباب أخرى قد تسبب نفس الأعراض).
ــ كثرة الحركة والكلام .
ــ حك الأسنان ببعضها(الإضراس) .
ــ التدخين بشراهة.
ــ جفاف الريق وتشقق الشفتين وكثرة إخراج اللسان لمسحها0
ــ الأرق و كثرة السهر وعند انتهاء مفعول الجرعة ينام الشخص لفترات طويلة.
ــ التحسس من الضوء وخاصة ضوء الشمس بسبب اتساع حدقة العين .
ــ ارتفاع ضغط الدم وزيادة ضربات القلب وزيادة إفراز العرق نتيجة ارتفاع درجة حرارة الجسم.
ــ كثرة حك الأنف لجفاف الغشاء المخاطي وظهور رائحة كريهة من الفم.
ــ شحوب لون الوجه وظهور سواد حول العينين 0
ــ ضعف الشهية للطعام و غثيان وتقيؤ, ولكن بعد إنتهاء المفعول تزداد الشهية للطعام .
ــ ارتعاش اليدين.
ــ اضطراب الحواس وسماع أصوات لا وجود لها (التشفير).
ــ احمرار وزغللة في العينين 0
ــ تآكل الأسنان.
كذلك يمكن التعرف على المتعاطي من خلال تحليل البول والذي يكون فعالا حتى إلى 3أو6أيام من أخر جرعة يتم تناولها
آثار و أعراض الاستخدام:
آثار هذه العقاقير تتمثل في التيقظ وزيادة الطاقة والنشاط وتقلل من الجوع, وتشعر الفرد بالاحساس بالراحة. وقد يحدث تقلب المزاج فقد يكون مكتئبا وتارة يكون مرحا وتارة يكون واثقا من نفسه , وتارة يكون مهتز الثقة بنفسه.
ومن أعراضها أنها تحدث جفافا في الفم وغثيان وصعوبة في التبول وأرقا وصداعا ودوخة ورعشة وارتفاع حرارة الجسم والشعور بالبرودة وثرثرة وقد يحدث إمساك أو اسهال. كما تسبب الأمفيتامينات توسع حدقة العين وارتفاع ضغط الدم وتصبب العرق وزيادة ضربات القلب, ويشعر المتعاطي بالآلام الخاصة بالذبحة الصدرية (ألم في الصدر).
ويحدث تناول جرعات كبيرة فرط إثارة الأعصاب, وتغيرات في الرغبة الجنسية وانخفاض ضغط الدم أو ارتفاعه وهبوط التنفس, والاضطراب الزماني والمكاني, والهلوسات والتشنجات والغيبوبة والطفح الجلدي, كما يتهيج المتعاطي ويكون سلوكه أحيانا عدوانيا.
الافراط في التعاطي:
تعاطي الأمفيتامينات بإفراط يؤدي إلى إحداث إدمان نفسي تتفاوت درجاته وعادة لا يحدث إدمان جسمي (عضوي) وإن وجدت فبدرجة ضئيلة. ولا تحدث أعراض جسمية عند الانقطاع, وإذا حدث الانقطاع يكون من آثاره انقباض نفسي وعقلي وجسمي لتوقف تعاطي العقار المنشط.
التحمل:
في العادة تنشأ حالة من القدرة على التحمل للعقار , فبعد تكرار استعمال الجرعة العادية (الجرعة العادية "15ملجم" تقريبا ) يحتمل الجسم تأثيرها بحيث تقل فعاليتها بدرجة ملحوظة مما يجبر المرء الإكثار من مقدار الجرعة وعدد مرات تناولها ، فقد يصل مقدار الجرعات اليومية في بعض الحالات إلى جرام من الأمفتيامين وفي حالات أخرى يصل المقدار إلى جرامين أو أربعة جرامات في اليوم (ولكن ربما يحدث العكس مع بعض الأشخاص اللذين تحدث لديهم حساسية من هذه المركبات فيزداد مفعول الأمفيتامينات مع تكرار الجرعة مما يدفع بالشخص إلى تقليل الجرعة مع مرور الوقت).
الأعراض الانسحابية للكبتاجون (الفكوك):
تبدأ الأعراض الإنسحابية عادة بعد عدة ساعات من آخر جرعة تم تعاطيها، وتبلغ ذروة شدتها خلال 2 -4 أيام، ثم تتلاشى عادة في اليوم السابع من التوقف عن التعاطي .
إن الأعراض الإنسحابية تتميز عادة بإحساس بعدم الارتياح، إنهاك القوى , الصداع، أحلام مزعجة، زيادة أو نقص النوم، زيادة الشهية، إحساس بالخمول أو عصبية زائدة