نفسي منه عليله 
وفي بحر العيون عائم
وقيد الإستبداد 
في معصم الأنظمة 
فليس لي إلا التمرد عليها
قالوا : 
عيب مثلك يعشق ويتعشق 
قلت :
عشقي
خارج خطوط التغطية 
متمرد
على الظلم عاصي للأنظمة 
قالوا :
أما تخشىٰ سيف الجلاد 
وتعلن التوبة على الملأ 
قلت :
سيف 
الغدر لا يعني لي شيئاً
والسياف
يكون بأمر سيدي طاعه 
كيف
أخشى ومن خلق العشق 
هو الحكم
يكحم لي ولا أكون عِندَه مبعدا 
بالله عليكم 
إتركوني لأوهام
زرعناها في أنفسنا 
أحرار ولكن ننساق للمقصله 
هذي
حياة الغابة فيها ولك عليها 
،،،،،بقلم
محمدالصحفي
ابوخالدالحربي 
30/11/2016
أعجبنيأعجبنيأحببتههاهاهاواااوأحزننيأغضبني
  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 17 مشاهدة
نشرت فى 30 نوفمبر 2016 بواسطة azzah1234

عدد زيارات الموقع

160,020