وبشعور ما أشعر به
كي أرفه عن نفسي
وأتسلى بشعري
وكي لا أختنق بالصمت
ولا أحترق بالملل واليأس
لكن من كثرة الكتابة
أتضرر من الكلمات
والعبارات
وأسقط في سوء المفاهمات
من اليوم فصاعدا سأتخذ العناق والصفح آيات
أنا لا أتهم أحدا لا بالجبن ولا بالغبن
ولكن قلبي يحدثني وعنهم يكلمني
أحيانا أفقد بعض الأشخاص للأبد
هم ليسوا أمواتا
ولكن ماتت فيهم الصفات
القديمة
والحميدة
التي ألفناهم بها
وفيهم أحببناها
أحيانا أرى كل الكروب
تتحدث وتعلق عن قصائدي
فأقعد أنظر إليهم بغرور وإعجاب
كما لو أنني أتفرج على رسم ثلاثي الأبعاد
وأنا جد فقير في لغة الضاد
فلا عجب في أمر الله ولا استغراب
فمنه العون والتوفيق والمدد
ومنه النجاح والتفوق والمواهب
ومنه النصر والمجد والسؤدد
إذا فكلنا وراء الفكر الراقي والصائب
كنيوتن لما تساءل لماذا التفاحة إلى الفوق لم تصعد
فلو كان غيره مكانه لأكلها وقال هذا من فضل ربي...بقلم حسن بوموسأعجبنيأعجبنيأحببتههاهاهاواااوأحزننيأغضبنيتعليق
التعليقات
اكتب تعليقًا...
