تحاصرنى نظراتُ عينيكٍ
ولن يكون من حُبك نجاهْ
فليس لى حبً سواه
فلن ينقذنى من حبكٍ
ألا بترك الحياه
دعينى أُبحر فى عينيكٍ
فقد كرهت النجاه
تتلاطم أمواج حبكٍ
فبدونك سأمت الحياه
دعينى أرسو على شطكٍ
كى تتلاقى بينا الشفاه
دعينى أُمسك بيديكٍ
وتتلاقى بينا الجباه
فقد غرقتُ فى بحركٍ
وليس لى طوقٌ نجاه
أقذفى لى بطوقكٍ
فقد بلغ شوقى منتهاه
فلن أُمسك ألا بطوقكٍ
الذى فيه النجاه
وليس لى طوقا سواه
فهل تستجيبٍ
أم أناجى الألاه
بقلم كابتن |سعيد عبد العزيز الحاجهأعجبنيأعجبنيأحببتههاهاهاواااوأحزننيأغضبني
نشرت فى 29 نوفمبر 2016
بواسطة azzah1234
عدد زيارات الموقع
160,050