أصفع هذا الفتى ،تقدم نحوي ...
أليس لديك غطاء لشتاء ،أنت متلي ،
مثل نهر النيل !!
مات أبوك في الشرق شهيدا ...
في معركة الرياح ،
²
ركبت الظلام ،صعقتني الزلازل مِتُ حيا ،
حيا أموت ...
لا أعرفك ،لا أعرف گيف أقابلك ؟
هكذا يتستاقط الورق جريحا ،
وهكذا ينزف القلم وينسج حكاية سوداء.
دماء تسيل لماذا ..؟ قل
أقول ..انا ،
هكذا يتملكني الضياع ،ويفقد الربيع أصوله ،
وتتشوه الوجوه الجميلة ..
³
هذا الرماد بذاية جديدة ؛لكتابة التاريخ
لا حياة..
ينقسم البكاء، وتتهاطل الدموع لتسكن قلبي
ليعشعش اليتيم هناك
وينتهي شعاع القمر سعيدا ..
ينادي الحياة.
بقلم # مساسط لمين