مهلاً ...

ففصاحةُ البوحِ
من رحمِ الأسى
قد رحلَ
وتركَ همسُ القصيدُ
وألم الفراقَ
عناقٌ عذبٌ
ولهيبٌ يحترق
فبثَّ أنا
قتيلُ الهوى
وأنتَ من زهدِ
اللواحظُ لكَ
الغرامُ تضرعَ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
... محمد أبوجريدة

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 24 مشاهدة
نشرت فى 23 نوفمبر 2016 بواسطة azzah1234

عدد زيارات الموقع

160,114