يا بائعة الورد أغيثي خلجات أقلامي...فحبرها ترتعد فرائصه...من أنت...يامن أنطقتي أقلامي شوقا....يابائعة الورد قد ولدت من فلسفة حبي فلسفة لمشاعري كي انثرها على ورودك....وتنطق باسمك حبا وعشقا....هذه اشجاني وتلك ورودك......قد رسمتها بوجهك الندي البهي.
.
.
تمتمات قلم
الأديب عبد القادر زرنيخ