ألملم أشلاءَ حُبك
فقد سئمت الأدمعا
أخرجيني من غيابات جُبك
فقد لفظتك الأضلع
أمحيني من ذاكرة دربك
فقد كرهتك مسامعٍ
ألملم أشلاء حُبك
الذي زيفتَ حروفهُ
أخبر قطرات سٌمك
قد كشفت كنههُ
أ بلغٍ سمعكٍ
أني حرمت كلامهُ
قلبك الذي كان
يعزف كذبهُ
و كان شطك
لا يُعرف حدهُ
أ لملم أشلاء حُبك
ما عدت أسمع نحيبهُ
بقلم كابتن |سعيد عبد العزيز الحاجه