في هذا الخضم الهائل من الاختلافات بين الناس حول ما يجري في منطقتنا العربية أو في الدولة التركية تبين لنا أن جميعنا سواء المؤيد أو المعارض لكل ما يجري يجب أن نخفف الوطء تجاه قضايا الكون كاملة وأن تكون مشاعرنا منضبطة وأنا أولكم ! ولا ننس أننا أصحاب قضية فلسطين والأقصى وهي القضية الأهم في هذا الوجود وهي قطب الرحى وبوصلة الاتجاه لكل ما في هذه الدنيا من عروبة أو إسلام ! ونؤيد كل من يقف معنا ويؤيد قضيتنا وعلى هذه الطريقة نسير ونهتدي ونتناقش بروح الود الجميل لعل الله أن يهدي التائه منا وأن يقتلع الحقد والتبعية من قلوب لا تعرف أنها لا تعرف أو تعرف أنها لا تعرف أو تعرف أنها تعرف ونسأل الله الخير لكل العروبة والاسلام ( وصفي المشهراوي )
عدد زيارات الموقع
160,101