<!--<!--<!--<!--
الثورة لم تبدأ بعد!
<!--<!--<!--<!--
الأخت الفاضلة جزاك الله خيراً أحب أضيف على ما قلتيه وهو أن قضية التغيير لا بد أن تأتى من داخلنا نحن حتى نستطيع أن نغير العالم إلى الصورة التى نبغيها له وشكراً ،
وأي يكن التغيير نابعاً من عندنا أو من عندهم ,بأدواتنا أو بأدواتهم علينا في النهاية أن نفكّر في هذا التغيير بعقليتنا ليصبّ في صميم مصالحنا.بعد التحية هذا جزء من مقالتك أرجوا ألا ننساه فإذا إفترضنا صحة ماقلتيه عن ثورتنا وثورات المنطقة بأكملها فنحن نريد أن تصب فى النهاية هذه الثورات فى نهر الخير والسلام واليمقراطية الحقيقية ، فهيا نفكر فى الغد ماذا حن فاعلين من أجل وطننا العظيم ومستقبل هذه الأمة وأريد أن أقول نحن نتحدث عن الماضى لنتعلم منه فقط ولكن هيا بنا نتحدث ونناقش الحاضر و المستقبل أكثر وأكثر .....،
فلن تهدأ أرواح شهدائنا حتى نطهر بلدنا من كل فاسد ،ولن يجف عرق شهدائنا حتى نستعيد كرامتنا وعزتنا ، لن يقف نزيف شهدائنا حتى نبنى بشهامة وحب مستقبل نظيف وطاهر ، ولن يحترمنا شهدائنا ولن نحترم أنفسنا إلا برفعة هذا الوطن وإعلاءه وتوحيد كلمته .فهيا بنا وإلى الأمام وتحيا مصر حرة مستقلة .
الأخ محمد أهلاً بك وتسرني مشاركتك..الأوطان تنتظر ما سيقدمه أبناؤها من حياة جديدة ..ترفع شأنها إقليمياً ودولياً ..وهذا ما سيكون بإذن الله شرط أن يبدلوا أفكارهم العتيقة بأفكارٍ حديثة وأن يخططوا للمستقبل ويبنوا الحاضر..بفهم واقعهم واستيعاب ممكاناتهم..شكراً لك
يا ترى هل الشباب يعرف ماهم فاعلين وإلى اي هدف يتجهون اذا كانوا يعلمون ذلك ويعرفون خطاهم فإنهم صيصلون بالأمة ان شاء الله إلى الأفضل اما اذا كانوا مسيرين ومقلدين لا يعلمون ماذا يحدث وانما يتبعون من يملي عليهم ما يفعلون حينها صيصلون بهذه الأمة الى الهاوية
الوعي هو بداية الطريق ..قكلما اتسع الوعي تشكّل الفهم الصحيح للواقع وعلى إثر ذلك يبدأ الفعل السليم ...وهذا ما نرجوه من شبابنا اليوم...بارك الله فيك أخ خالد
وفقك الله وبارك الله فيكى
وأنى لأشعر بأنه فعلاً هذا هو الواقع المرير
وكأننا صمً وبكم ننساق الى ما لا ندريه
بارك الله فيكِ ويسعدنا انضمامك إلى مجتمع كنانة أونلاين .. آملا أن نسهم معًا في بناء مستقبل جديد لأمتنا.
عدد زيارات الموقع
ساحة النقاش