:لتقوية شخصية طفلك وزرع الثقة
❖ علمه كيف يصلح أغراضه ويرتبها.
❖ جرب شيئا جديدا له ولك في آن معا مع
معرفة النتائج مسبقا.
❖ علمه القيم والمبادئ السليمة والكريمة.
❖ علمه كيف يتحمل مسؤولية تصرفاته.
❖ امدح أعماله وإنجازاته وعلمه كتابتها.
❖ علمه كيف يتعامل مع الحيوان الأليفه.
❖ اعتذر له عن أي خطأ واضح يصدر منه?
:لتقوية شخصية طفلك وزرع الثقة ( 1 )
❖ اجعل له يوما فيه مفاجآت.
❖ عوده على قراءة القرآن كل يوم.
❖ أخبره انك تحبه وضمه إلى صدرك فهذا
يقوي شخصيته.
❖ علمه عن اختلاف الجنسين بين الذكر و
الأنثى من وحي آيات القرآن الكريم.
❖ شاطره في أحلامه وطموحاته وشجعه على ان يتمنى.
القرآن يبني شخصية الطفل :
القرآن هو الرسالة الإلهية الخالدة ، ومستودع الفكر و الوعي ، ومنهج الاستقامة والهداية ، ومقياس النقاء والأصالة . إنَّ تعليم الطفل القرآن يعمل على بناء شخصيته بناء إيمانياً ويربى في نفسه قيم الأخلاق والسلوك المستقيم , ويشَّكل شخصيته وطريقة تفكيره تشكيلاً يتسم بالنقاء والأصالة , كما يمنحه الفصاحة , وحسن النطق وسلامة المنطق , ويزوّده بالوعي والمعرفة .
تحفيظ الطفل القرآن مع سنوات العمر الأولى :
إنَّ مسؤولية الوالدين تلزمهم بضرورة تعليم أبنائهم لكتاب الله , و تحبيب تلاوته , وتقديسه في نفوسهم . إنَّ مراحل تعليم القرآن ينبغي أنْ تبدأ حين شروع الطفل بالنطق , فإنها مرحلة الحفظ و التلقي والتعامل النفسي مع المعرفة , والتركيز على قراءة القرآن في الصغر يجعل الطفل منجذباً كتاب الله , مطّلعا على ما جاء فيه وخصوصاً الآيات والسور التي يفهم معانيها ، وقد أثبت الواقع قدرة الطفل في هذه المرحلة على ترديد ما يسمعه , وقدرته على الحفظ , فينشأ الطفل وله انجذاب وتشوق القرآن الكريم ، وينعكس ما في القرآن من مفاهيم وقيم على عقله وسلوكه . فقد قيل بحق : التعليم في الصغر كالنقش على الحجر .
ساحة النقاش