موقع الأستاذ عبد الفتاح أمير عباس أبو زيد

موقع لغوي أدبي تربوي قبمي

المحسِّناتُ اللفظيَّةُ <!--

(1) الجنَاسُ <!--

الأمثلةُ:

(1) قال تعالى: {وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ يُقْسِمُ الْمُجْرِمُونَ مَا لَبِثُوا غَيْرَ سَاعَةٍ كَذَلِكَ كَانُوا يُؤْفَكُونَ} (55) سورة الروم.

(2) وقال الشاعر في رثاء صغير اسمه يَحْيَى <!--:

وَسَمَّيْتُهُ يَحْيَى لِيَحْيَا فَلَمْ يَكُنْ … …إِلى رَدِّ أمْرِ اللهِ فِيهِ سَبيلُ

--------

(3) وقال تعالى: فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ (9) وَأَمَّا السَّائِلَ فَلَا تَنْهَرْ (10)  [الضحى/9-11].

(4) وقال ابن الفارض  <!-- :  

هَلاَّ نَهَاكَ نُهَاكَ عَنْ لَوْمِ امْرئٍ … …لَمْ يُلْفَ غَيْرَ مُنَعَّمٍ بِشَقَاءِ  <!--

(5) وقالت الخنساءُ من قصيدة تَرثي فيها أخاها صخرًا <!--:

إِنَّ الْبُكاءَ هُوَ الشِّفَا … …ءُ مِنَ الجَوَى بَيْنَ الْجَوَانِح  <!--

(6) وقال تعالى حكايةً عنْ هَرون يخاطبُ موسى عليهما السلام :{قَالَ يَا ابْنَ أُمَّ لَا تَأْخُذْ بِلِحْيَتِي وَلَا بِرَأْسِي إِنِّي خَشِيتُ أَن تَقُولَ فَرَّقْتَ بَيْنَ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَلَمْ تَرْقُبْ قَوْلِي} (94) سورة طـه.

البحثُ:

تأَمل الأمثلة السابقة تجدْ في كل مثال كلمتين تجانس إحداهما الأخرى وتشاكلها في اللفظ مع اختلاف في المعنى؛ وإيرادُ الكلام على هذا الوجه يسمَّى جناساً.

ففي المثال الأول من الطائفة الأولى تجد أَن لفظ "الساعة" مكررٌ مرتين، وأن معناه مرةً يومُ القيامة، ومرة إحدى الساعات الزمانية، وفي المثال الثاني ترى "يَحْيى" مكررا مع اختلاف المعنى. واختلافُ كل كلمتين في المعنى على هذا النحو مع اتفاقهما في نوع الحروف وشكلها وعددها وترتيبها يُسمَّى جناساً تامًّا.

وإذا تأمَّلتَ كلَّ كلمتين متجانستين في الطائفة الثانية رأيت أنهما اختلفتا في ركن من أَركان الوفاق الأَربعة المتقدمة، مثل تقْهرْ وتَنْهَرْ، ونَهاكَ ونُهَاكَ. والجَوى والْجوانحِ، وبيْن وبَنى، على ترتيب الأَمثلة، ويُسمَّى ما بين كل كلمتين. هنا من تجانس جناساً غير تامٍّ.

والجناسُ في مذهب كثير من أهل الأدب غيرُ محبوب؛ لأَنه يؤدي إلى التعقيد، ويَحول بين البليغ وانطلاق عِنانه في مضمار المعاني اللهم إِلا ما جاءَ منه عفوًا وسَمحَ به الطبعُ من غير تكلفٍ.

القاعدةُ:

(68) الجِنَاسُ أَنْ يَتَشَابَهَ اللفظانِ في النُّطْق وَيَخْتَلِفَا في الْمَعْنى. وهو نَوْعانِ:

(أ) تَامٌّ : وهو ما اتَّفَقَ فيه اللفظان في أمورٍ أَربعةٍ هيَ: نَوْعُ الحُروفِ، وشَكلُهَا، وعَدَدُها، وتَرْتيبُها.

(ب) غَيْرُ تَامِّ: وهو ما اخْتَلَفَ فيه اللفظان في واحدٍ مِنَ الأمور الْمُتَقَدِّمة.

تمريناتٌ

(1)في كلِّ مثالٍ منَ الأمثلة الآتية جناسٌ تامٌّ، فبيًن موضعَه:

(1) قال أبو تمام <!--:

ما مات مِنْ كرمِ الزمان فإِنَّه … …يحْيا لَدى يحْيى بْنِ عبد الله

21) قال أبو العلاءِ المعري<!--:

لَمْ نَلْقَ غَيْرَكَ إِنْساناً يُلاذُ بهِ … …فَلا برحْتَ لِعيْنِ الدهْر إِنْسانا  <!--

(3) قال أبو الفتح البُسْتِيُّ <!--:

فَهمْتُ كتَابك يا سيِّدِي… فَهمْتُ ولاَ عجبٌ أنْ أهِيما

(4) وقال يمدح سيف الدولة  <!--:

بسيفِ الدَّوْلة اتَّسقَتْ أمُورٌ … …رأَيْنَاها مُبدَّدَةَ النَّظَام  <!--

سَمَا وحَمَى بني سامٍ وحامٍ ... فليسَ كمثلهِ سامٍ وحامِ

(5) وقال أبو نُواس <!--:

عبَّاسُ عبَّاسٌ إِذَا احتَدَم الوغَى … …والفَضْلُ فَضْلٌ والربيعُ ربيعُ  <!--

(2)في كلِّ مثالٍ منَ الأمثلة الآتية جناسٌ غيرُ تامٍّ، فوضحْه وبيِّنْ لم كان غيرَ تامٍّ؟

(1) قال تعالى: {وَإِذَا جَاءهُمْ أَمْرٌ مِّنَ الأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُواْ بِهِ ..} <!-- (83) سورة النساء.

(2) وقال تعالى: {وَهُمْ يَنْهَوْنَ عَنْهُ وَيَنْأَوْنَ عَنْهُ وَإِن يُهْلِكُونَ إِلاَّ أَنفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ} (26) سورة الأنعام.

(3) وقال ابن جُبير<!--  الأندلسي <!--  :

فَيا راكِبَ الوجْنَاءِ هل أنْت عالِمٌ … …فِداؤُكَ نَفْسِي كيْفَ تلكَ المَعالِمُ  <!--

(4) وقال الحريري  <!-- يصِفُ هُيام الجاهل بالدنيا<!--:

ما يستَفِيقُ غراماً … …بهَا وفَرْطَ صَبَابَهْ  <!--

ولوْ دَرى لَكفَاهُ ... مما يَرومُ صُبابَهْ <!--

(5) وقال عبد الله بن رواحةَ  <!-- يمدحُ النَّبيَّ صلَّى الله عليه وسلم، وقيل إنه أمدح بيت قالته العربُ <!--:

تحْمِلهُ النَّاقةُ الأدْماءُ مُعْتَجِرًا … …بالبُردِ كالبدْرِ جلَّى نُورُهُ الظُّلَمَا  <!--

(3)بيِّنْ مواضعَ الجناسِ فيما يأْتي وبينْ نوعه في كلِّ مثالٍ:

(1) قال البحتري في مطلع قصيدة <!--:

هلْ لِما فات مِن تَلاَقٍ تلاَفي … …أمْ لِشاكٍ مِن الصَّبابةِ شافي

(2) وقال النابغة في الرثاء <!--:

فَيالَك مِنْ حزْمٍ وعزْمٍ طَواهُما … …جدِيدُ الرَّدَى بيْن الصَّفا والصَّفائح  <!--

(3) وقال البحتري <!--:

نَسيمُ الرّوْضِ في رِيحٍ شَمَالٍ،  وَصَوْبُ المُزْنِ في رَاحٍ شَمُولِ <!--

(4) وقال الحريري <!--:

لا أُعْطي زمامي من يُخْفرُ ذِمامي  <!--،ولا أغرِسُ الأيادي. في أرضِ الأعادي.

(5) وقال <!--: لهُمْ في السيرِ جِرْيَةُ السّيلِ. والى الخيرِ جرْيُ الخَيلِ

(6) قال البحتري <!--:

فَقِفْ مُسعِداً فيهِنّ، إن كنتَ عاذِراً، وَسِرْ مُبعِداً عَنهُنّ، إنْ كنتَ عاذِلا

(7) وقال أبو تمام <!--:

بيضُ الصفَائح لا سُودُ الصَّحائِفِ في … …مُتُونِهن جلاءُ الشَّكِّ والريبِ  <!--

(8) وقال تعالى: {ذَلِكُم بِمَا كُنتُمْ تَفْرَحُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَبِمَا كُنتُمْ تَمْرَحُونَ} <!-- (75) سورة غافر.

(9) وقال عليه الصلاة والسلام<!--: « الْخَيْلُ مَعْقُودٌ بِنَوَاصِيهَا الْخَيْرُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ .». <!-- .

(10) وقال حسان بن ثابت رضي الله عنه <!--:

وكُنّا مَتَى يَغْزُ النبيُّ قبيلَة ً، نصلْ حافتيهِ بالقنا والقنابلِ <!--

(11) وقال أبو تمام <!--:

يَمُدُّونَ مِنْ أَيْدٍ عَوَاصٍ عَواصِمٍ تصُولُ بأسيافٍ قواضٍ قواضبِ <!--

(12) لا تُنالُ الغُرَرُ إِلا بركوب الغرَر  <!-- .

(4)هاتِ مثالين منْ إنشائك للجناس التامِّ، ومثالين آخرين لغير التام، وراع ألاَّ يظهرَ في كلامك أَثرٌ للتكلف.

(5)اشرحْ قولَ أبي تمام وبينْ نوعَ الجناس الذي فيه <!--:

ولَمْ أَرَ كالمَعْرُوفِ تُدْعَى حُقُوقُه   مَغَارمَ في الأقَوامِ وَهْيَ مَغَانِمُ <!--

==============

 

<!--[if !supportFootnotes]-->

 


<!--[endif]-->

<!-- - جواهر البلاغة للهاشمي - (ج 1 / ص 16) و علم البلاغة الشيرازي - (ج 1 / ص 6)

<!-- - الإيضاح في علوم البلاغة - (ج 1 / ص 121) والمعجم الوسيط - (ج 1 / ص 292) ومعاهد التنصيص على شواهد التلخيص - (ج 1 / ص 320) وجواهر البلاغة للهاشمي - (ج 1 / ص 16) وعلم البلاغة الشيرازي - (ج 1 / ص 7)

<!-- - الإيضاح في علوم البلاغة - (ج 1 / ص 121) ومعاهد التنصيص على شواهد التلخيص - (ج 1 / ص 320)

<!-- - هو أبو حفص عمر بن على بن مرشد، أشعر المتصوفين، أصله من حماة، ومولده. في القاهرة، وله ديوان شعر، وتوفي بمصر سنة 632 هـ وقبره معروف يزار.

<!-- - النهى: جمع نهية وهي العقل، ويلفى: يوجد.

قلت : والبيت في معاهد التنصيص على شواهد التلخيص - (ج 1 / ص 330)

<!-- - معاهد التنصيص على شواهد التلخيص - (ج 1 / ص 328) والإيضاح في علوم البلاغة - (ج 1 / ص 122)

<!-- - الجوى: الحرقة وشدة الوجد، الجوانح: الأضلاع التي تحت الترائب وهى مما يلي الصدر كالضلوع مما يلي الظهر، والواحدة جانحة.

<!-- - الوساطة بين المتنبي وخصومه - (ج 1 / ص 13) وتحرير التحبير في صناعة الشعر والنثر - (ج 1 / ص 7) ونهاية الأرب في فنون الأدب - (ج 2 / ص 294) والإيضاح في علوم البلاغة - (ج 1 / ص 121) ومعاهد التنصيص على شواهد التلخيص - (ج 1 / ص 320)

<!-- - المثل السائر في أدب الكاتب والشاعر - (ج 1 / ص 92) ونهاية الأرب في فنون الأدب - (ج 2 / ص 294) ومعاهد التنصيص على شواهد التلخيص - (ج 1 / ص 321) وعندهم نلوذ به

<!-- - يلاذ به: يلجأ إليه، وإنسان العين: المثال الذي يرى في السواد.

<!-- - نهاية الأرب في فنون الأدب - (ج 2 / ص 295)

<!-- - زهر الآداب وثمر الألباب - (ج 1 / ص 206) ومعاهد التنصيص على شواهد التلخيص - (ج 1 / ص 320)

<!-- - اتسقت: انتظمت.

<!-- - البديع في نقد الشعر - (ج 1 / ص 24) والمصون في الأدب - (ج 1 / ص 17) والوساطة بين المتنبي وخصومه - (ج 1 / ص 59) وزهر الآداب وثمر الألباب - (ج 1 / ص 221) وتحرير التحبير في صناعة الشعر والنثر - (ج 1 / ص 109) والمثل السائر في أدب الكاتب والشاعر - (ج 1 / ص 92) وصبح الأعشى - (ج 1 / ص 179)

<!-- - عباس في أول البيت هو عباس بن الفضل أنصاري، قاض من رجال الحديث، ولي قضاء الموصل في عهد الرشيد وتوفى بها سنة 186 هـ، وكلمة عباس الثانية صيغة مبالغة من عبس وجهه إذا كلح وتجهم. والفضل الأول هو الفضل بن الربيع بن يونس وزير الرشيد ثم وزير الأمين، والفضل الثاني الشرف والرفعة. والربيع الأول هو الربيع بن يونس وزير المنصور العباسي، والربيع الثاني الخصب والنماء.

<!-- - يقول: إذا جاء ضعفاء الإيمان نبأ نصر أو هزيمة أفشوه ونشروه.

<!-- - رحالة عني بالأدب وبلغ الغاية فيه، وتقدم في صناعة القريض والكتابة، وأولع بالأسفار, ومات بالإسكندرية سنة 614 هـ.

<!-- - معاهد التنصيص على شواهد التلخيص - (ج 1 / ص 328)

<!-- - الوجناء: الناقة الشديدة.

<!-- - هو أبو عبد الله محمد القاسم صاحب المقامات الحريرية، كان أحد أئمة عصره ورزق الحظوة التامة في عمل المقامات. ومن عرفها حق المعرفة استدل بها على فضل الرجل وغزارة مادته وكثرة اطلاعه. وله غيرها تآليف حسان، توفى بالبصرة سنة 510 هـ.

<!-- - مقامات الحريري - (ج 1 / ص 4) وتاج العروس - (ج 1 / ص 651)

<!-- - الصبابة بالفتح: حرارة الشوق.

<!-- - الصبابة بالضم: بقية الماء في الإناء.

<!-- - صحابي جليل وشاعر من الشعراء الراجزين، شهد غزوات كثيرة، واستخلفه النبي صلى الله عليه وسلم على المدينة في إحدى غزواته، ومات سنة 8 هـ.

<!-- - البديع في نقد الشعر - (ج 1 / ص 5) والعمدة في محاسن الشعر وآدابه - (ج 1 / ص 155) وزهر الآداب وثمر الألباب - (ج 1 / ص 462) وتحرير التحبير في صناعة الشعر والنثر - (ج 1 / ص 8) ونهاية الأرب في فنون الأدب - (ج 2 / ص 296) وشرح ديوان الحماسة - (ج 1 / ص 495)  ومعاهد التنصيص على شواهد التلخيص - (ج 1 / ص 331)

<!-- - الناقة الأدماء: الشديدة البياض، والمعتجر: الملتف، وجلي: كشف.

<!-- - نهاية الأرب في فنون الأدب - (ج 2 / ص 295) والإيضاح في علوم البلاغة - (ج 1 / ص 122) ومعاهد التنصيص على شواهد التلخيص - (ج 1 / ص 330)

<!-- - تراجم شعراء موقع أدب - (ج 29 / ص 408)

<!-- - الصفا: الحجارة، الواحدة صفاة، والصفائح: حجارة رقاق تبلط بها الدور وتسقف بها القبور.

<!-- - البديع في نقد الشعر - (ج 1 / ص 1) والعمدة في محاسن الشعر وآدابه - (ج 1 / ص 107) ولباب الآداب للثعالبي - (ج 1 / ص 45)  وتحرير التحبير في صناعة الشعر والنثر - (ج 1 / ص 7) وتراجم شعراء موقع أدب - (ج 38 / ص 337)

<!-- - الصوب: نزول المطر،والمزن: جمع مزنة وهي السحابة البيضاء، والراح: الخمر، والشمول: الخمر تنفحها ريح الشمال، يصف البحترى بذلك أخلاق ممدوحه.

<!-- - الإيضاح في علوم البلاغة - (ج 1 / ص 122) ومقامات الحريري - (ج 1 / ص 9)

<!-- - يخفر ذمامي: ينقض عهدى.

<!-- - مقامات الحريري - (ج 1 / ص 72)

<!-- - نهاية الأرب في فنون الأدب - (ج 2 / ص 299) وتراجم شعراء موقع أدب - (ج 38 / ص 296)

<!-- - زهر الأكم في الأمثال و الحكم - (ج 1 / ص 94) والبديع في نقد الشعر - (ج 1 / ص 5) والعمدة في محاسن الشعر وآدابه - (ج 1 / ص 107) وزهر الآداب وثمر الألباب - (ج 1 / ص 175) والمثل السائر في أدب الكاتب والشاعر - (ج 1 / ص 95) ونهاية الأرب في فنون الأدب - (ج 2 / ص 296) وتراجم شعراء موقع أدب - (ج 13 / ص 173) والإيضاح في علوم البلاغة - (ج 1 / ص 132)

<!-- - بيض الصفائح: كناية عن السيوف، وسود الصحائف: الكتب، ومتن السيف: حده.

<!-- - المرح: شدة الفرح.

<!-- - أخرجه مسلم  برقم(4955 ) 

<!-- - النواصي: جمع ناصية وهي مقدم الرأس.

<!-- - معاهد التنصيص على شواهد التلخيص - (ج 1 / ص 328) ومنتهى الطلب من أشعار العرب - (ج 1 / ص 277) وديوان حسان بن ثابت - (ج 1 / ص 166) وتراجم شعراء موقع أدب - (ج 8 / ص 93)

<!-- - القنا: جمع قناة وهي الرمح.

<!-- - الوساطة بين المتنبي وخصومه - (ج 1 / ص 13) والعمدة في محاسن الشعر وآدابه - (ج 1 / ص 107) وسر الفصاحة - (ج 1 / ص 67) وتحرير التحبير في صناعة الشعر والنثر - (ج 1 / ص 8) والمثل السائر في أدب الكاتب والشاعر - (ج 1 / ص 93) ونهاية الأرب في فنون الأدب - (ج 2 / ص 294) وتراجم شعراء موقع أدب - (ج 13 / ص 211)

<!-- - عواص: جمع عاصية عن عصاه ضربه بالسيف أو العصا، وعواصم: عن عصمه إذا حفظه وحماه، وقواض من قضى عليه إذا حكم، وقواضب: من قضبه إذا قطعه.

<!-- - الغرر: بالضم غرة، وغرة كل شيء أوله، والغرر بفتحتين: الخطر.

<!-- - نهاية الأرب في فنون الأدب - (ج 1 / ص 277) وتراجم شعراء موقع أدب - (ج 13 / ص 238)

<!-- - المغارم: جمع مغرم وهو ما يلزم أداؤه، والمغانم: جمع مغنم وهو الغنيمة.

amer123123

اللهم احفظ المسلمين من شر وسوء المنافقين والخونة والعملاء والكافرين يارب

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 5689 مشاهدة
نشرت فى 11 فبراير 2014 بواسطة amer123123

ساحة النقاش

عبد الفتاح أمير عباس أبوذيد

amer123123
موقع لغوي تربوي وأدبي وقيمي الرؤية والرسالة والأهداف: رؤيتنا: الرؤية : الارتقاء بالمنظومة التعليمية والتربوية بما يؤسس لجيل مبدع منتمٍ لوطنه معتزاً بلغته فخوراً بدينه رسالتنا: السعي لتقديم خدمات تربوية وتعليمية ذات جودة عالية بتوظيف التقنية الحديثة ضمن بيئة جاذبة ومحفزة ودافعة للإبداع الأهداف التي نسعى إلى تحقيقها · إعداد »

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

14,643,028