عدد 29 مقال تحت قسم الدنيا والدار الاخرة
- الأحدث
- الأكثر مشاهدة
- الأكثر تصويتا
الترتيب حسب
-
الغضب شعور نفسي سوي وحالة طبيعيَّة، حينما يوظَّف للحفاظ على الحياة والعرض والدين والمال...، أمّا إذا تجاوز هذا الحدَّ إلى العدوان على الآخرين، انتقل الغضب من الحالة الطبيعيَّة إلى حالة
-
إننا نعيش في عصر كثرت فيه الفتن والمغريات.. وتحكمت فيه الغرائز والملهيات.. وتنوعت فيه وسائل الإغراء والشهوات.. وتكاثرت فيه الخطايا والموبقات.. {ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ
-
روى الإمام أحمد وابن ماجه وغيرهما عن أبي هريرة وانس بن مالك وغيرهما: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: [ستكون، أو قال: سيأتي على الناس، أو قال: قبل الساعة،
-
توالت الرسل الكرام على الحديث عن يوم البعث، وقيام الناس لرب العالمين، للفصل بين العباد، والحساب ولا ريب أن ما من جاءها نذير إلا وكان السؤال عن هذا اليوم الرهيب
-
جاء الإسلام ليحفظ للناس دينهم وأنفسهم وأموالهم وأعراضهم وعقولهم، وجعل هذه الضرورات الخمس قواعد الخلق في رعاية مصالحهم ودفع مضارهم، فحرّم كل اعتداء عليها، فحرم الكفر والردة لإخلالها بأصل الدين،
-
لقد انتشر موت الفجأة بصورة مخيفة هذه الأيام وبالأخص بين الشباب .. حوادث سيارت .. سكتات قلبية .. أو من يدخل لينام وهو في أتم صحة وعافية، ثم
-
ما سأل رسول الله عن صلاة ولا صدقة ولا صيام، إنما سأل عن الأهم فالمهم: ذكر الموت أولاً ثم بعده كل شيء.. كل شيء. «إنكم في ممر الليل والنهار،
-
وما المال والأهلون إلا ودائع ولابد يوماً أن ترد الودائع
-
وابن الفارض من متأخري الاتحادية صاحب القصيدة التائية المعروفة بنظم السلوك وقد نظم فيها الاتحاد نظما رائق اللفظ فهو أخبث من لحم خنزير في صينية من ذهب لما حضرته الوفاة
-
1- في الموت يتجلَّى كمال قدرة الله الخالصة - سبحانه - وعظيم حكمته في تصريف أطوار الخلق؛ فهو الذي أنشأ هذا الإنسان من عدم، ثم أوجده طورًا بعد
-
روى ابن المبارك في كتابه الجهاد (ص:144) عن السَّرِيِّ بن يحيى، عن ثابتٍ البُناني: أن فتًى غَزا زمانًا وتعرض للشهادة فلم يُصبها؛ فحدَّث نفسه، فقال: والله ما أراني
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع