الدنيا والدار الاخرة
editعدد 29 مقال تحت قسم الدنيا والدار الاخرة
- الأحدث
- الأكثر مشاهدة
- الأكثر تصويتا
الترتيب حسب
-
يعرف السحر المرشوش وهو أحد أنواع السحر التي ينفذها السحرة الفجار الأشرار، وهو من الأسحار السهلة التي يمكن تنفيذها في حق المسحور بعد أن يطأ ويخطو الشخص المقصود
-
ما هو السحر المتجدد وكيفية علاجه
السحر من الامراض التي قد تصيب البعض في فترة من فترات حياته، وقد يقوم أحد بعمل بعض الاسحار بهدف ايذاء شخص اخر، ويكون هناك سحر ينتهي بعد فترة
-
اعراض العين والحسد بين الزوجين
تتعدد بواعث الحسد ما بين الطمع والأنانية والحقد وحب الذات وكره الآخرين، وتمني نزع الخير عنهم، واستبداله بالأذى والضرر، وتنتج الحسد نفس خبيثة مأزومة، وروح شريرة لا تعرف
-
عذاب القبر ونعيمه ثابت بالكتاب والسُّنَّة، وهو معلوم من الدين بالضرورة؛ قال تعالى: ﴿ النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوًّا وَعَشِيًّا وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ ﴾ [غافر: 46].
-
التبرك بتراب القبور من الغلو المحرم المفضي إلى عبادة الأموات
فمن المعلوم أن العبادة حق لله تعالى وحدة لا يجوز عقلاً ولا شرعاً أن يصرف شيء منها لغير الله لا لنبي مرسل ولا لملك مقرب، فضلاً
-
من أحكام زيارة القبور في الإسلام
اعلم أخي المسلم شرح الله صدري وصدرك للإسلام أن زيارة قبور المسلمين وفي مقدمتها قبر نبينا صلى الله عليه وسلم وقبري صاحبيه وقبور الأئمة والأولياء تنقسم إلى
-
للقبر ظُلْمَة:
-
فعندما يُفتح للرجل الصالح بابٌ من النار ثم يُغلق عنه، فيقال له: هذا مقعدك لو كنتَ عصيتَ الله، ثم يُفتح له بابٌ إلى الجَنَّة يرى مقعده، فيتمنى على
-
أهوال القبر ( ضمة القبر ودخول الملكين )
ضمَّة القبر: بينما الإنسان منَّا في هذه الدَّهشة وتلك الرَّهبة، لم يستفقْ من هذه الكُربة وهذا الهول، وإذ بداهية أخرى تقع به حيث يجد جدران القبر تتحرك وتتقارب
-
الحمد لله الذي يثبت الذين آمنوا في الحياة الدنيا والآخرة بالقول الثابت، والصلاة والسلام على نبينا محمدٍ زكي الفروع طاهر الأصول والمنابت، وعلى آله وأصحابه من
-
أولا: القرآن الكريم:
-
الحمد لله الخلاق العليم؛ خلق الإنسان فابتلاه بالإسلام، وجعل الدنيا دار بلائه، والآخرة دار جزائه، وجعل القبور برزخا بين الدارين؛ فمكانها في أرض الدنيا، وجزاء أهلها بجزاء الآخرة،
-
س: هل يتنوع عذابُ القبر، أم أنه ثابتٌ لا يتغيَّر؟ ج: عذاب القبر يتنوع من مقبور لآخر: فهناك من يُضرب بمِطراق من حديد، كما جاء في الحديث الذي رواه
-
﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾ [آل عمران: 102]. ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ
-
الغضب شعور نفسي سوي وحالة طبيعيَّة، حينما يوظَّف للحفاظ على الحياة والعرض والدين والمال...، أمّا إذا تجاوز هذا الحدَّ إلى العدوان على الآخرين، انتقل الغضب من الحالة الطبيعيَّة إلى حالة
-
إننا نعيش في عصر كثرت فيه الفتن والمغريات.. وتحكمت فيه الغرائز والملهيات.. وتنوعت فيه وسائل الإغراء والشهوات.. وتكاثرت فيه الخطايا والموبقات.. {ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ
-
روى الإمام أحمد وابن ماجه وغيرهما عن أبي هريرة وانس بن مالك وغيرهما: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: [ستكون، أو قال: سيأتي على الناس، أو قال: قبل الساعة،
-
توالت الرسل الكرام على الحديث عن يوم البعث، وقيام الناس لرب العالمين، للفصل بين العباد، والحساب ولا ريب أن ما من جاءها نذير إلا وكان السؤال عن هذا اليوم الرهيب
-
جاء الإسلام ليحفظ للناس دينهم وأنفسهم وأموالهم وأعراضهم وعقولهم، وجعل هذه الضرورات الخمس قواعد الخلق في رعاية مصالحهم ودفع مضارهم، فحرّم كل اعتداء عليها، فحرم الكفر والردة لإخلالها بأصل الدين،
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع