الشيخ احمد احمد سلطان

أيسر المقال في شرح تحفة الأطفال

وقد كتبَ الكثيرُ من أهل العلم كتبًا وشروحات في بيان أحكام هذا العلم وتفصيلاته، كما نظَمَ علماؤُنا الأجلاء قصائد شعرية احتوَت على بيان أحكام التجويد، ومنها: تحفة الأطفال للشيخ سليمان

أسرار الصيام في القرآن الكريم

هذه لمحاتٌ خاطفة استقاها المؤلفُ من آيات الصيام؛ فلا يمكن لمسلم أن يُلِمَّ بآداب رمضان إلا إذا تفهَّم هذه الآيات، ففيها بيانٌ للصوم ومراتبه، ووحدة الدين، والهدف من الصوم، وعلاقة

ومضات ايه

أَفَلَمْ يَرَوْا إِلَىٰ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُم مِّنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ ۚ إِن نَّشَأْ نَخْسِفْ بِهِمُ الْأَرْضَ أَوْ نُسْقِطْ عَلَيْهِمْ كِسَفًا مِّنَ السَّمَاءِ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَةً لِّكُلِّ عَبْدٍ

هل الكفار يمرون علي الصراط

هل الكفار يمرون على الصراط لقوله تعالى: ﴿ وَإِنْ مِنْكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْمًا مَقْضِيًّا ﴾ [مريم: 71] قال الله تعالى:" وَإِنْ مِنْكُمْ

هل الكفار يمرون علي الصراط

هل الكفار يمرون على الصراط لقوله تعالى: ﴿ وَإِنْ مِنْكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْمًا مَقْضِيًّا ﴾ [مريم: 71] قال الله تعالى:"

التلبية جوهر الدين ومنبع اليقين

((لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريك لك لبيك، إن الحمد والنعمة لك والملك، لا شريك لك))

رحلة العمر

هنالك تسكب العبرات ، وتغفر الزلات ، ولا ملاذ ولا ملجأ إلا إلى رب الأرض والسماوات ، من ذاق عرف ، ومن نهل اغترف ، ومن وصل فاز

هل يشترط للأضحية سن معين؟ وهل تجوز التضحية بأقل من السن المعتبرة شرعاً؟

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:(لا تَذْبَحُوا إِلا مُسِنَّةً إِلا أَنْ يَعْسُرَ عَلَيْكُمْ فَتَذْبَحُوا جَذَعَةً مِنْ الضَّأْنِ)

عقوق الأمهات

فقد كثر عقوق الأمهات في هذه الآونة الأخيرة من الزمان ، بسبب البعد عن دين الواحد الديان ، ونتيجة لكثرة مغريات الحياة الدنيا ، وتهافت الكثيرين عليها ، ونسياناً لرد

الحياء شعبة من الايمان

الحَيَاءُ شَرعًا: خُلُقٌ يَكُفُّ العَبدَ عَنِ ارتِكَابِ القَبَائِحِ وَالرَّذَائِلِ، وَيَحُثُّهُ عَلَى فِعلِ الجَمِيلِ، وَيَمنَعُهُ مِنَ التَّقصِيرِ فِي حَقِّ صَاحِبِ الحَقِّ، وَهُوَ مِن أَعلَى مَوَاهِبِ اللَّهِ لِلعَبدِ.

هل يؤذيك حر الصيف اقرء هذا المقال

في الصحيحين: " اشتكت النار إلى ربها، فقالت: يا رب آكل بعضي بعضاً، فأذن لها بنفسين؛ نفس في الشتاء ونفس في الصيف، فأشد ما تجدون من الحر من سموم جهنم،

مَنْ يُهِنِ اللهُ فَمَا لَهُ مِنْ مُكْرِمٍ..سنة لا تتخلف أبدا

قال تعالى : { وَلا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلا بِأَهْلِهِ فَهَلْ يَنْظُرُونَ إِلا سُنَّةَ الأوَّلِينَ فَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلا وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَحْوِيلا} (سورة فاطر الآية 43 )

الرفق والرحمة بالضعفاء

إن كثيراً من الناس – وللأسف – يظن أن الرفق والرحمة والرأفة بالضعفاء لا علاقة لها بثواب أو جنة، كما أن القسوة والغلظة والفظاظة لا علاقة لها بعقاب أو نار،

آيات الحفظ والتحصين في منع الشيطان من التمتع ومعاشرة المعشوق من الإنس.

{وَمِنَ النّاسِ مَن يَتّخِذُ مِن دُونِ اللّهِ أَندَاداً يُحِبّونَهُمْ كَحُبّ اللّهِ وَالّذِينَ آمَنُواْ أَشَدّ حُبّاً للّهِ وَلَوْ يَرَى الّذِينَ ظَلَمُوَاْ إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنّ الْقُوّةَ للّهِ جَمِيعاً وَأَنّ اللّهَ شَدِيدُ

الحكمة من الاسراء والمعراج

أن الإسراء تكريم وتسلية وتسرية للنبي –صلى الله عليه وسلم- من الله تعالى على ما عانى منه من مشقة وتعب ومصاعب، وأيضاً بسبب فقدان عمه أبو طالب وزوجه خديجة بنت