<!--<!--<!--<!--<!--<!--<!--<!--<!--<!--الفصل الثالث
نجاة محمود وجهاد
<!--<!--<!--<!--الأفكار العامة
1-محمود وجهاد أمانة عند الشيخ سلامة الهندي
2-الشيخ سلامة يحافظ على الطفلين بعيدا عن المخاطر
3-الشيخ يحس بالحرج مع أهله ويتتبع أخبار جلال الدين
4-لقاء جلال الدين بالطفلين وانقلاب الحياة للفرح بعد الحزن
5-الأمل يدب في قلب السلطان في استعادة ملكه والانتقام من التتار
6-إصابة الأمير محمود وقلق بالغ من الأميرة ونصائح من جلال الدين
<!--<!--<!--<!--<!--<!--<!--<!--الشخصيات
1-السلطان جلال الدين 2-الأمير محمود 3-الأميرة جهاد 4- الشيخ سلامة 5-جيهان خاتون وعائشة خاتون 6-الصياد 7- السايس سيرون <!--<!--
<!--<!--<!--<!--<!--<!--المناقشــــــة
س1: كان للشيخ سلامة دور كبير في إنقاذ الطفلين من التتار ، كما كان له فضل عظيم في إنقاذ قريته من غزو السلطان جلال الدين اشرح ذلك0
جـ1: وذلك لأنه أخذهما وساربهما بعيدا عن الجيش حتى لا يقعا في أيدي التتار ولا يكون مصيرهما الغرق مع أمهاتهما0**وقد أنقذ بلاده من غزو السلطان جلال الدين لأن جلال الدين أمر جنوده بعدم مهاجمة قريته عندما علم بأن فيها الشيخ سلامة الهندي0
س2: ما العظات والعبر التي استوحاها السلطان بعد لقائه بالطفلين؟
جـ2:العظات والعبر هي أن الدنيا حقيرة وأن متاعبها حقير وأمانيها كاذبة ، وأن الإنسان لئيم في حرصه على باطلها وبخله بما لا يملك منها0 فقد ضاع ملكه وملك أبيه من قبل0
س3"صور بقلمك كيف أصيب محمود ؟ وما أثر ذلك على السلطان؟
جـ: أصيب وهو في قتال خيالي مع أعدائه الأشجار وأخذ يرميهم بالسهام ويضربهم بسيفه الصغير وهو يركض بفرسه حتى كاد يقع في جرف شديد الانحدار فأسرع (سيرون) السائس واختطفه من فوق فرسه قبل أن يقع وأثر ذلك على السلطان أن حزن عليه في البداية ولكنه بعد ذلك أعجب بشجاعته وأخذ يقدم له (النصائح)
س4: في قصة إصابة الفارس الصغير إشارات الى0
<!--خيال الأطفال 2) أمانة الخدم 3) عاطفة الأبوة 4) فروسية مبكرة 5) حب برئ000وضح مظاهر ذلك؟
جـ: خيال الأطفال: ومظهر ذلك عندما تخيل محمود فروع الأشجار وكأنها جنود العدو وأخذ يقاتلهم
*أمانة الخدم: ومظهر ذلك حرص السائس سيرون على نجاة محمود واختطافه من على الفرس0
* عاطفة الأبوة: ومظهر ذلك إشفاق جلال الدين على محمود بعد اصابته0
*فروسية مبكرة: ومظهر ذلك خروج محمود لقتال التتار وهو صغير وركوبه الفرس بمفرده وطعنه الأعداء0
س5: "ليس لك عندي هدية لأنك لم تخرج لقتال التتار" في أي مناسبة قيلت العبارة؟ وما دلالتها؟
جـ: قبلت هذه العبارة من جهاد إلى جلال الدين عندما دخلت على محمود وهو مصاب لتقدم له هديته ( باقة من الزهور) وقال لها أبوها فأين هديتي وتدل على حب جهاد لمحمود0
س6: الحمد لله لقد وهبكما الله لى من بعد اليأس 0 بين الموقف الدال على هذه العبارة ؟
ج6: الموقف الذي قيلت فيه هو لقاء جلال الدين بمحمود وجهاد بعد إن فقدهما ومعهما الشيخ سلامة وكان مشهدا عظيما اختلطت فيه الفرحة بالدموع 0
س7: "عجبا ما أجهل الإنسان، يقرأ من أخبار الماضيين وما حاق بهم من أحداث صروف الدهر وما حل بساحتهم من المثلات مافيه عبرة له فلا يتعظ بذلك ويتمادى في باطله حتى يكون هو نفسه مضرب العظة"
أ)هات مرادف (حاق-ساحتهم-المثلات)ومفرد" صروف" ومعناه ومضاد" يتمادى"
*حاق نزل بهم أو أحاط بهم * ساحتهم بلادهم 0 المثلات: العبر والمواعظ
* مفرد "صروف" صرف ومعناها الأحداث والشدائد
*ومضاد"" يتمادى" يتوقف
ب) من قائل العبارة؟ وما الأحداث التي جعلته يقولها؟
* قائلها جلال الدين 0والدافع إليها ما حدث له من1) ضياع مملكته2) وفقده ابنيه 3)وإغراق النسوة بيده
جـ) ما الدروس التي نتعلمها من العبارة؟
*الصبر على الشدائد *نهاية الظلم سيئة
*حقارة الدنيا *لؤم الإنسان وحرقته عليها
س8:" استيقظ الأمير محمود في الصباح التالي بارئا لا يرى عليه أثر مما أصابه بالأمس إلا العصابة المربوطة على رأسه فلما رآه السلطان سربه وقال حيالك الله يا هازم التتار"
أ)هات مضاد "بارنا" وجمع العصابة
*مضاد بارنا" مريضا" *وجمع العصابة: العصابات
ب) متى أصيب (محمود) وكيف تم إنقاذه؟
*أصيب محمود وهو في قتال خيالي مع أعدائه الأشجار واخذ يرميها بالسهام ويضربها بسيفه وهو يركض بفرسه وقد أنقذ " سيرون" عندما اختطفه من على ظهر الفرس0
جـ ما النصائح التي قدمها السلطان لمحمود بعد الحادث؟
*عدم المجازفة مرة أخرى بحياته *أن يحترس إذا وجد خطرا أمامه
د)ماذا يقصد بقوله" يا هازم التتار"؟ وهل كان محمود يستحق هذه المقولة فعلا؟
يقصد السلطان بذلك بأن محمود سوف يهزم التتار فيما بعد0 ولقد كان محمود كذلك لأنه كان يتميز بفروسية مبكرة
س9: تخير الصواب من بين الأقواس0
*كانت هدية جهاد لمحمود (مصحفا شريفا-باقة من الزهر – كلمات رقيقة مشجعة)
*كان الشيخ سلامة يقول لأهل قريته عن الطفلين إنهما ( أولاد السلطان- يتيمان تبناهما- أولاد أخته)
*أصيب محمود الفارس الصغير بعد (مشاجرة مع زميله- انقلاب فرسه- اصطدامه بالشجرة)
س9: وقع الشيخ سلامة في الحرج مع أهله مرة ومع ومع أهل قريته مرة أخرى بين
- عندما ارتاب أهله في أم الطفلين بعد أن عرفوا ما حل بجلال الدين وبأهلة وما يبدو على الطفلين من علامات اليسار والإمارة فأضطر الشيخ سلامة أن يبوح لها بالسر أنهما من أولاد جلال الدين
- عندما هجم جنود جلال الدين على قرية الشيخ سلامة وكل الناس تعرف أنه خادم جلال الدين فخرج إلى مشارف القرية ومنع الجنود من دخول القرية
س10: بين الاحتياطات التي اتخذها الشتخ سلامة للحفاظ على الطفلين
- البسهما ملابس العامة من الهنود وسار بهما في الطرق غير المألوفة بين الجبال وكا يحكي لها القصص والحكايات المسلية ويحنو عليهما ويطعمهما ويرتاح بهما تخت الاشجار لأو في ظل الجبال
س11: كيف عبر النهر بالطفلين وما شعورهما اثناء الرحلة
- عبر النهر مع صياد في قارب بسيط وشعر الطفلين بالاستمتاع لسماع حكايات الصياد والشيخ سلامة والخوف من البحر وأمواجه
ساحة النقاش