{{ وَتِلْكَ هِيَ..
جَحَدَتْ بأبْيَاتِ شِعْرِيْ!..
وَعَصَتْ نَثْرِيْ!..
وَاتَّبَعَتْ لَفْظَ كُلِّ فَتَّانٍ مُرِيْد!..
وَأُتْبِعَتْ فِي هَذِهِ الجُمْلَةِ لَكْنَةً، وَلَوْمَ الإطْنَابِ والتَأوِيْلِ وَالكِنَايَةْ !..
ألَا إنَّ هِيَ قَدْ خَنَقَتْ لُغَتِي!..
ألَا بُعْداً لصَرْفِيْ، وَنَحْوِيْ!..
كَمْ هُما قَدْ حَجَبَا عَنِّيْ امْتِدادَهَا السَّارِيْ بِلَفْظِيَ :
تِلْكَ هِيَ! }}.
ابو الورد الفقيه