SmallRuminants Development

تنمية المجترات الصغيرة

<!--<!--<!--<!--

البكتيريا النافعة

ماهي أنواع البكتيريا النافعه ؟
توجد علاقة تكافلية بين اجسامنا وبين البكتيريا الموجوده في اجسامنا وبالتالي فهي تقوم بدور نافع لنا وفي نفس الوقت تخدم مصالحها .ويمكن ان نقول ان هناك مصالح مشتركه بين اجسامنا والبكتيريا في الظروف الطبيعيه وهناك نوع من التوازن ، ولكن عندما يختل هذا التوازن لصالح احد الاطراف فإن المعادلة تختل وبعبارة اوضح ان البكتيريا تخدم الانسان مادامت في معدل نمو محدد بحيث لا تزيد عن معدل التوازن وهي تقوم بخدمة الانسان في وضع التوازن فإذا زادت عن المعدل الطبيعي قد تصبح ممرضة واذا نقصت فإنها لن تؤدي دورها بشكل المطلوب منها لخدمة الجسم بشكل كامل.

ومن هذه البكتيريا النافعه للجسم:
لاكتوباسيلاس اسيدوفيلاس

 

 


يسكن في الامعاء والرحم والفم ويقوم بمنع الفطريات من تكوين مستعمرات وذلك بالتنافس معها من اجل مواقع الالتصاق والمواد المغذيه.

والاسيدوفيلس نوع من بكتيريا توجد في اللبن والزبادي وبعض الأجبان وهى محبة للأحماض وهي نافعة للإنسان وصديقة وعملها المساعدة على عملية هضم البروتينات والتي ينتج من خلالها حمض اللاكتيك وهيدروجين بيروكسايد وانزيمات وفيتامينات (ب(المركب، وكذلك مواد مضادة للجراثيم تثبط أو تقتل الكائنات المجهرية الدقيقة الضارة بالإنسان (تدمير البكتيريا الغازيه). كما أن لهذا الحمض خصائص تضاد الفطريات، كما يساعد على خفض مستوى الكوليسترول في الدم ويساعد على عملية الهضم وينشط امتصاص المواد الغذائية . ومن المعروف أن البكتيريا الطبيعية التي تعيش بصفة مستمرة في القولون السليم تتكون عادة من حوالي 85٪ من بكتيريا اللاكتوباسيلس (اسيدوفيلس)، 15٪ من بكتيريا القولون. وعند حصول أي خلل في القولون كما يحدث مع كثرة وتنوعات الأغذية وسوء الهضم وسوء الامتصاص التي تؤدي إلى تراكم الغازات والتطبل والتسمم المعوي والجسماني بشكل عام والامساك فيحدث زيادة في نمو وتكاثر فطر الكانديدا الضار (الكانديدا نوع من الفطريات الطفيلية الشبيهة بالخميرة التي تسكن الامعاء والفم والقناة التناسلية والمريء والحلق ويعيش هذا الفطر عادة في توازن مع البكتيريا والخميرة الأخرى الموجودة في الجسم، مع ذلك فهناك عوامل معينة قد تدفعها للتكاثر فتضعف الجهاز المناعي وتسبب عدوى تدعى الكانديدا) وتناول مكمل من الاسيدوفيلس يساعد على مكافحة جميع تلك المشكلات، وذلك عن طريق إعادة الكائنات الطبيعية بالامعاء إلى توازنها السليم.

كما تعمل على تحسين هضم سكر اللبن وذلك بانتاج انزيم خميرة سكر اللبن.

كما يوجد نوع آخر من بكتيريا اللاكتوباسيلس يعرف باسم :

 لاكتوباسيلس بيفيدس

 

بكتريا لاكتو باسيلاس بيفيدس بالقولون

وهى توجد في الامعاء وتوجد بشكل مكثف في الامعاء الدقيقه ، وتوجد ايضا في الرحم وفي الاطفال والرضع وتنخفض اعدادها تدريجيا كلما كبرنا ومن اهم ما تقوم به :
المساعدة على إزالة السموم من الكبد
 يساعد على تشييد فيتامين (ب) المركب، وكذلك فيتامين (ك) عن طريق تهيئة البيئة الطبيعية لتكاثر الكائنات المعوية السليمة.
منع مواد مثل النيترات من ان تتحول الى نيتريت سام
المساعده في الحفاظ على مستوى الحمضيه في القنوات الهضميه لتسمح بالهضم الجيد.
منع الفطريات من استعمار المناطق التي تسكنها
وعند تناول الشخص المضادات الحيوية، فإن البكتيريا النافعة في القناة الهضمية تهلك مع غيرها من البكتيريا الضارة، ولذلك لا بد للشخص من تناول مكملات بكتيريا لاكتوباسيلس بيفيدس إلى طعامه، حيث يساعد على الاحتفاظ بسلامة الكائنات المعوية المفيدة التي تتغلب أيضاً على الكائنات المعوية الضارة، والتي إذا تركت وشأنها فإنها تتكاثر وتؤدي حينئذ إلى اطلاق كميات كبيرة غير طبيعية من الأمونيا من الأطعمة البروتينية المهضومة، وهذا الكم الكبير من الامونيا يهيج بطبيعة الحال الأغشية المخاطية المعوية. والأمونيا تمتص إلى مجرى الدم مما يوجب إزالة سميته بواسطة الكبد، وإلا فإنه سيسبب الشعور بالغثيان وضعف الشهية والقيء وخلاف ذلك من التفاعلات السمية، وعن طريق تنشيط الهضم الصحي للأطعمة فإن البكتيريا النافعة تساعد أيضاً على منع الاضطرابات الهضمية مثل الامساك وتراكم الغازات بالإضافة إلى فرط الحساسية للأطعمة. وإذا كان هناك عسر للهضم، فإن تأثير البكتيريا المعوية على الطعام غير المهضوم قد يؤدي إلى زيادة في إنتاج الهيستامين في الجسم مما يؤدي إلى حدوث أعراض الحساسية.
وقد لوحظ أن حالات العدوى المهبلية بفطريات الخميرة تستجيب بشكل واضح لاستخدام دش مهبلي من مستحضرات بكتيريا لاكتوباسيلس بيفيدس فهذه الكائنات الدقيقة النافعة تقضي على الكائنات الضارة.
بيفيدو بكتريام لوناجم

 


تسكن في الامعاء والرحم ومن اهم ماتقوم به
انتاج احماض اللبنيك والخليك التي تمنع البكتيريا التي تغزو ا لجسم
تساعد على زيادة الوزن عند الاطفال باحتباس النيتروجين
تصنيع فيتامين ب
ستربتوكوكس ثيرموفيلاس

 


هذه البكتيريا عابره في الامعاء البشريه وهي من مستنبتات اللبن الرايب وتوجد ايضا في الجبن:
تعزز القدره على هضم الحليب وذلك بانتاج انزيم لاكتيز.
للبكتريا ايضا ادوار مهمه في استقلاب بعض المواد والأدويه ولذلك فدورها يؤخذ في الاعتبار عند تصنيع بعض الأدويه ، ان من اهم اخطار المضادات الحيويه هو عملها على تدمير هذه البكتيريا النافعه وذلك لأن المضادات الحيويه لا تميز بين البكتيريا النافعه والضاره وان كان منتجو المضادات يحاولون تحييد بعض المضادات الحيويه من التأثير على غير البكتيريا المقصوده.


هل هناك مكملات غذائية من اللاكتوباسيلس اسيدوفيلس ولاكتوباسيلس بيفيدس؟


نعم هناك مكملات جيدة كثيرة من لاكتوباسيلس اسيدوفيلس وتوجد على هيئة أقراص وكبسولات ومسحوق، وينصح الأطباء بتناول المكمل الموجود على هيئة مسحوق، ويجب تناول الاسيدوفيلس على معدة خاوية في الصباح وقبل كل وجبة بساعة وإذا كان الشخص يتناول أي مضاد حيوي فيجب عدم استخدام الاسيدوفيلس في نفس الوقت. أما فيما يتعلق بلاكتوباسيلس بيفيدس فقد أظهرت فائدة كبيرة في علاج تليف الكبد والالتهاب الكبدي وبالأخص المزمن عن طريق تحسين الهضم الذي يخفف العبء على الكبد. وكثير من الناس الذين لا تستجيب حالاتهم إلى بكتيريا اسيدوفيلس فإنها تستجيب إلى لاكتوباسيلس بيفيدس. وكثير من الأخصائيين يعتبرون ان بكتيريا بيفيدس أفضل من بكتيريا اسيدوفيلس في الاستخدام للأطفال وللمصابين بالعلل الكبدية.
البكتيريا النافعة باختصار:
توجد في الزبادي واللبن وبعض أنواع الأجبان.
تقتل الفطريات والبكتيريا الضارة.
تقاوم الأمراض وتطرد السموم وتقوي الجهاز المناعي.
تساعد في الهضم.تخفض الكولسترول الضار.
تخفّفُ القلق.
تحذير وتنبيه:
المضادات الحيوية تقضي على البكتيريا النافعة فاحرص على تعويض البكتيريا في حال استخدامها.

الوجبات الغنية بالبكتيريا النافعة مفيدةصحياً
واشنطن: أكد خبراء التغذية أن تناول بعض المنتجات، وبخاصة مشتقات اللبن والحليب التي تحتوي على بكتيريا طبيعية، قد يكون تأثيرها إيجابياً على المستوى الصحي.
ويشير الخبراء إلى وجود اتجاه متزايد النمو لدى عدة شركات تعنى بمجال إنتاج المواد الغذائية، يدفع ليس فقط باتجاه ترك البكتيريا المفيدة في المنتجات، بل إلى تقديم أغذية تمتاز بالوجودالمكثف للبكتيريا فيها.
وتشمل البكتيريا المفيدة سلالات مثل "لاكتوباسيلوس روتيري" و"لاكتوباسيلوس رهامنوسوس" و"بيفيديس ريغيولاريس،" وهي موجودة في بعض المنتجات الطبيعية، مثل الحليب والزبدةو"التوفو."
وكانت شركة "دانون" قد طرحت قبل فترة منتجاً يعتمد على تكثيف كمية البكتيريا المفيدة، وهو عبارة عن لبن يحمل اسم  "أكتيفيا"، وتشير الأرقام الرسمية إلى أن مبيعات المنتج في الولايات المتحدةوحدها فاق مائة مليون دولار، وفقا لشبكة cnn.
وفي هذا الإطار، يقول الدكتور جاري هافناجل، أخصائي الأمراض الداخلية في جامعة ميتشجن ومؤلف كتاب "ثورة البكتيريا النافعة": "هذه البكتيريا تبقى في الأمعاء مدة طويلة وتساعد الجهاز الهضمي في مهامه وتسهل إخراج الفضلات".

ويقول الأطباء إن 80% من جهاز المناعة يتركز في الجهاز الهضمي، وهذا يعني أن المحافظة على صحة الأمعاء تعني المحافظة على كفاءة عمل جهاز المناعة فقد اظهرت دراسة حديثة نشرت في شهر أبريل 2008في دوريّة World Journal of Gastroenterology أن البكتريا النافعة من الممكن من خلال الغشاء المخاطي للأمعاء ان تعدّل استجابات جهاز المناعة، كما أن لها خاصيّة مضادة لتكوّن الاتهابات في الجسم.
ومن المعروف أن الأمعاء تحتوي على ملايين من البكتريا بعضها ضار وبعضها نافع. وصحة الأمعاء تعتمد في المقام الأول على التوازن في محتوى الأمعاء من بكتريا نافعة وبكتريا ضارة حيث من المفترض ان تكون 85% منها بكتريا نافعة Probiotic وَ 15% فقط بكتريا ضارّة. ولم تسمَّ البكتريا النافعة بالنافعة إلا لأنها خط الدفاع الأول في جسم الإنسان ضد هجمات الميكروبات المسببة للأمراض والتي تشمل الفيروسات والخمائر الضارة. ويمكن للإنسان أن يشعر بتوازن او عدم توازن البكتريا في أمعائه. فإذا كان يعاني من بروز الكرش وكثرة الغازات والمغص فهذا دليل على اختلال التوازن وزيادة البكتريا الضارة التي تسبب تخمّر الطعام في الأمعاء وانتفاخها. أما إن كان لا يشتكي من هذه المنغصات فهو من القلة المحظوظة التي تتوازن لديها بكتريا الأمعاء.
ومن المعروف أيضاً أن للإنسان ونوعية الأطعمة التي يتناولها وعاداته الغذائية دورا في توازن أو اختلال توازن البكتريا في الأمعاء. وقد يكون تعديل السلوك الغذائي خلال هذا الشهر الفضيل معينا على اداء الطاعات وحافزا على الاستمرار في السعي إلى تحقيق التوازن في الأمعاء طوال العام من خلال:
*
عدم الإكثار من النشويات والسكريات لأن كثرة تناولها تؤدي إلى تكاثر البكتريا الضارة التي تتغذى على تلك النشويات والسكريات.
 * تناول في كل وجبة ولو مقداراً صغيرا من أحد الأطعمة المخمّرة التي تحفز تكاثر البكتريا النافعة ومنها:
-
الزبادي أو اللبن الحامض على شرط ان يكون من حليب لم يبستر لأن البسترة او غلي الحليب تقضي على البكتريا النافعة.
-
جبن الشنكليش التي يتميز عن سائر الأجبان في انه يحضّر من اللبن الرائب منزوع الدسم الذي يصفى لإزالة الرطوبة منه ثم يملّح قليلاً ويشكّل على هيئة أقراص ويترك في أوعية فخارية لمدّة أسابيع حتى يتخمّر، أي تنمو به البكتريا النافعة. وبعد انتهاء المدّة تغطى كرات الشنكليش بمسحوق أوراق الزعتر ومسحوق الفلفل الأحمر الحار. وعادة ما يتم تقديمه مع البصل والطماطم المفرومة. والقليل منه يكفي لصحة الأمعاء خاصة أن طعمه حاد بسبب تخميره. ويجب الانتباه إلى أن بعض البائعين اليوم يختصرون عمليات التخمير الطويلة التي هي سبب فائدة الشنكليش وذلك بقيامهم بتصفية اللبنة من رطوبتها وتشكيلها إلى كرات وتغطيتها بمسحوق الزعتر والفلفل الحار. وشبيه الشنكليش هذا ليس له فائدة الأصلي كما انه عالي المحتوى بالدهون، فالشنكليش الأصلي لا تزيد نسبة الدهون فيه عن 5% (ونسبة الدهون في الأجبان الأخرى تزيد عليها بخمسة اضعاف تقريبا)، كما ان محتواه من البروتين يصل إلى 35%.
-
الجبن الرومي وهي نوع من الجبن الجاف الحاد الطعم المحضر عن طريق تخميره لفترات طويلة حتى يتعفّن أي تنمو فيه بكتريا نافعة، لذا فالقليل منه مفيد لصحة الأمعاء.
-
جبن المش ويحضّر من جبن القريش الريفي الذي يعتبر أقل الأجبان ملوحة حيث يفرك جبن القريش مع مسحوق الفلفل الأحمر الحار ويعتّق لمدد طويلة حتى تنمو فيه البكتريا النافعة.

بكتيريا تحمي من الربو وحساسية الطعام

أعلن الدكتور مجدى بدران عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة، أن البكتيريا الحلزونية التي تنمو في المعدة، تحمي الأطفال من الإصابة بالربو بنسبة 59% وخاصةً الذين تتراوح أعمارهم بين 3 و15 سنة.
وأشار بدران إلى أن البكتيريا الحلزونية أصبحت تصنف كبكتيريا صديقة للإنسان، تنشط الخلايا المنظمة للجهاز المناعى المخاطى فى المعدة، وبالتالي الجهاز التنفسى خاصةً فى فترة الطفولة بالرغم من سابق ارتباطها بمشاكل المعده فى قلة من البالغين.
وأوضح بدران أن البكتيريا النافعة هى بكتيريا تساعد على إعادة التوازن البيولوجى داخل أمعاء الإنسان، فكلما زادات نسبة الالتهابات فى الصغر بالبكتيريا النافعة دفع ذلك الجهاز المناعى للطفل إلى التحول إلى جهاز مناعى مبرمج للدفاع عن الجسم ضد العدوى.
وأكد بدران أن الاستخدام العشوائى للمضادات الحيوية حرم الإنسان من فوائد البكتيريا النافعة، مثل الوقايه من الربو وحساسية الأنف، التخلص من السموم، حماية الطعام من التخمر والتعفن داخل الأمعاء، تنشيط الجهاز المناعى للإنسان حتى فى حديثى الولادة، توفير الطعام اللازم لتغذية جدار الأمعاء الغليظة، إفراز مضادات حيوية داخلية طبيعيه مثل "لاكتوسيدن" و"اسيدوفيلين".
يذكر أن الأشخاص الذين تمت ولادتهم قيصرياً أكثر عرضة للإصابة بحساسية الصدر من الذين تمت ولادتهم طبيعياً لأن الولادة الطبيعية تكسب المواليد ميكروبات صديقة تحمى الجهاز المناعى من البرمجة التحسسية فيما بعد.

بكتريا نافعة تعيش معنا

يربط الكثيرين البكتيريا بالمرض فقط ..
ويظن أن معناها وفائدتها محصور بإحداث الضرر
وما علم أن هناك بكتيريا صديقة تدافع عنه وتحميه ولو اختفت
لأختفى عنه معنى الصحة !
البكتيريا موجودة في كل مكان من حولنا
في الهواء والماء والنباتات والحيوانات
حتى أنه بدونها الحياة على سطح الأرض تنعدم وتتوقف !!
وذلك نتيجة أنها تشارك في العديد من العمليات الحيوية من حولنا
هناك حقيقة مفادها أننا مغطين بالبكتريا
وهذه البكتريا تبدأ بالظهور والعيش في أجسادنا بعد الولادة
أي أننا نخرج من بطون أمهاتنا وليس هناك أي بكتريا معنا ..
وتسمى هذه البكتريا باللغة الطبية Normal Flora

Bifidobacterium infantis

وهى تغطي جميع مناطق الجلد وتتمركز في الإبط وبين الأصابع وعند أصل الفخذ
أيضاً توجد في الجهاز التنفسي وخاصة في الأنف ..
وكذلك في الجهاز الهضمي وخاصة الفم والأمعاء الغليظة
وتوجد في المجرى البولي
أما في الدماغ والدم والعضلات والقلب والرئتين فتبقى خالية في الشخص الطبيعي
وهذه البكتريا الصديقة لا تسبب مرض تحت ظل الظروف الطبيعية
ويوجد من 500 إلى 1000 نوع يعيش معنا

أما عن فوائد هذه البكتريا فتتمركز في :
1- أنها تحتل مساحة من أجسامنا وبذلك تمنع إلتصاق البكتريا الضارة
ولا تجد مكان مناسب وشاغر لإحداث المرض .
2-  تفرز انزيمات ومواد تساعد في عملية الهضم وتساعد في قتل المواد الضارة
3- تصنع فيتامينات مثل فيتامين كاف وحمض الفوليك
وقد تتشكل البكتريا بعدة أشكال وتوضحها الصورة التالية

ومن عيوب هذه البكتريا الصديقة أنها انتهازية
بمعنى لما تقل المناعة فإنها تستغل الفرصة وتهجم وتسبب مرض !
أمر آخر حينما تغير مكانها مثلاً من الجلد إلى الأمعاء
قد تسبب مرض أيضاً

 

 



المصدر: عدة مصادر
YasserTawakol

ياسر توكل

  • Currently 80/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
26 تصويتات / 28937 مشاهدة
نشرت فى 14 يناير 2011 بواسطة YasserTawakol

ساحة النقاش

yasser tawakol abd_ellatif mo7ammd

YasserTawakol
العقاب العربى
»

تسجيل الدخول

ابحث

عدد زيارات الموقع

597,539