مشاركتي المتواضعة في تشطير أبيات لجرير
( قِفا يا صاحِبَيَّ فَخَبِّراني)
وحرُّ الشَّوقِ زاد بيَ الضِّراما
فلا أدري جواباً عن سؤالي:
(عَلامَ تَلومُ عاذِلَتي عَلاما)
( عَلامَ اللّومُ عاذِلَتي فَإِنّي)
لأجلِ وصالكِ اْعْلَنتُ السَّلاما
وإنِّي رغم حزمٍ في مرادي
(لَأَبغِضُ أَن أُليمَ وَأَن أُلاما)
(أُحِبُّكِ يا أُمامَ وَكُلَّ أَرضٍ)
(نزلتِ بها وأشعلتِ الغراما)
أحنُّ إلى مرابع كلِّ قومٍ
(سَكَنتِ بِها وَإِن كانَت وِخاما)
(وَلَو شاءَت أُمامَةُ قَد نَقَعنا)
شراب الحبِّ لا نخشى الزؤاما
فزيديني أَمامَ وأغرقيني
( بِعَذبٍ بارِدٍ يَشفي السَّقاما)
تشطير : رفيق سليمان جعيلة السليماني / سوريا