.
.
(وَما َأدْري عَدوي منْ صَديقيْ)
.
وَمَا أدْري َأَأضْلَلني طَريقي
.
فإِنيّ قَدْ وَجَدْتُ النَّاسَ طُرّاً
.
تحَاولُ أنْ تَزيدَ عليَّ ضيقيْ
.
فَأَمضي مُتعباً. لكتابِ ربّي
.
كذلكَ. راحَة الروُّح ِالحقيقيْ
.
وَأَتلو بعْضَهُ.... بِشَفيفِ روحٍ
.
فأَرقَى.. ثُمَّ أرقَى... دُونَ ضيقِ
.
وتَصفُو النَّفْسُ و الدُّنيا غَرورٌ
.
وَترقى الرُّوحُ فيهِ في الخَفُوقِ
.
سامرعرقسوسي