جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
*قصيدة حضنك واحشني* بقلم سها الجزار
وانا في وسط اهلي متهني
وفي حضن امي مدفي
عمري ما فكرت يوم ابعد لحظة عنها
عايش بدعوتها ديما للسما رافعة ايدها
ولو طلبت عنيا من غير ما اتردد اديهلها
ووقت اما أكون عصبي تسامحني بطيبه قلبها
ومهما اغلط وازعلها تصفي بسرعة ما انا ابنها
يا أمي وجودك منور حياتي حقيقي مفيش زيها سهرت معايا ولتعبي تتألم وديما شاغل فكرها
بتدعيلي وقادر ربي يهديني ويسمع منها
ومهما كبرت أفضل طفل صغير يحن لحضنها
ومرت الأيام واديني اهو قدامك فاكر حبيبتي كل كلامك نفسي اشوف ولادك
امتي هتعيش حياتك
واديني اتجوزت ^ _ ^
وشلت الهم واتدبست
عافرت
وسافرت
واديني اتغربت..
وبعدت عشان اكون نفسي
اجيب كل حاجة تطلبها بنتي
وحشني صوتك يا أم عيالي
راجعلك قريب يا سر سعادتي
بموت من الشوق لكن غصب عني
ادعيلي يا أمي دة كتير حضنك اوي واحشني ...