جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
أميّ
كيفَ لِي
إِنّي أَنساها
حتّى إِن كان التُّرابُ
هُو من يأْويهَا
هِي نَورا لِلفؤ اد والخَير
كَان بينَ أطُرفِها
يأْتيهَا
مِنْ رُبّ العُلا
كانَ يرويها
هِي نوَّر القلَّب لهَا
ضِياءٌ كان يحْمِيها
أُميّ منهَا
تَسْتكين الرّوحُ
من طيبِ هفَا منْ خُطّاها
منهَاالبدْرَ علا وباتَ
في ضيَاء
مِن حديث
نطق بِها فاهَا
لله تَسجد
مِن طيبِ دُعاءٌ
كان يَشرقُ لِي بالخيرِ
سُبحان الله منْ سوّاها
كيفَ لي أنّي أَنساها
عبد الرحيم