أَسمعِيّ مِني

حتَّى
تَكوُّنين لِلحديثِ تَعيّ
فأني أَحبَبتكِ
وَربِّي هُو لي مُيسَّريّ
فلا تغضّبي 
فَالقلَّب لكِ 
فلا تَبعدي 
فَماتطَيبٌ لِي حَياة 
أَيا نَشِيد منهُ الرَّجاء
بِكيْ يكوُنَّ لِلحبِّ نقَاء
فأَحْببتكِ 
وَالحبَّ منكِ رجا
أَيا حبَّ دق بهِ فُؤَادِي 
حتَّى يُكوِّنالنقَاء
أَنّي أنا فِي
بحَور لهَا منَ الْحياءِ 
ليجعَل منَ القلَّبِ 
شَرِيدَ خُوِّف منَ البُعد
أَيا منْ لكِّ القلَّب بقَاء 
عبد الرحيم 
١٧/٣ /٢٠١٥

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 29 مشاهدة
نشرت فى 17 مارس 2015 بواسطة WWWkolElkhwater

مجلة كل الخواطر

WWWkolElkhwater
»

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

549,538