جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
مازالت العن عيني التي نظرت اليكي
انتي اللعنه الوحيده في حياتي
انتي الذنب الذي ارتكبته في حق نفسي
يأمرآه
لقد اسميت نفسي بائس الحظ
عندما تعلقت بكي ولم تؤمني بحبي
ياقلبي
كفا ااهات فداخلك ما يسمي ببركان
ااه لو يحرقني ﻻرتاح من العذاب
فقد صنعت مني رجﻻ عدو للنساء
فعزرا سيدات اﻻرض
فقد احرقت بيدها قلب كان بداخله حنان
يكفي ﻻحتواء نساء اﻻرض.
، بقلم / محمد البنداري