كان هناك ملكان (ملك و زوجته الملكة) يعيشان في قصر كبير و ذات مرة ولد الملكة أميرة و سمتها ريبونزال و كانت الاميرة مريضة فذهب الحراس للبحث عن العشبة الذهبية ولكن لم يجدوا لها أثرا في المملكة الا عند ساحرة شريرة وسرقوا العشبة دون علم الساحرة و أكلتها ريبونزال فتعافت من مرضها و اصبح شعرها طويلا و ذهبيا و يشع عندمما تغني و عندما علمت الساحرة بكل ما حدث خطفت الاميرة ريبونزال وربتها وحين كبرت أخبرتها الساحرة بأنها أمها وذات مرة مر بجانب القصر سارق محتال اسمه يوجين كانت تطارده الشرطة فاختبىء في القصر ولحسن حظه ان الساحرة لم تكن هناك ولكن ريبونزال كانت هناك فخافت ريبونزال و ضربت يوجين بالمقلاة ففقد وعيه و حين استيقظ وجد نفسه مربوطا بشعر ريبونزال وسألته عدة اسألة و منثم عرضت عليه ان يأخذها للمملكة اي للقصر و تعطيه التاج و فوافق و خلال رحلتهما يتعرض يوجين لإصابة في يده فتعالجه ريبونزال بلف شعرها على الجرح و الغناء و يكملان دربهما و يلتقيان الحصان و يساعدهما في الوصول الى القصر ومن ثم تعلم الساحرة بكل ما جرى فتتفق مع شخصين لهما عداوة قديمة مع يوجين على خطف يوجين وإقناع ريبونزال انه شخص شرير ووقعت ريبونزال في الخدعة و عادت الى البرج (اين كانت تحسبها الساحرة) و من ثم يتحرر يوجين من الشخصين او السارقين الذان اختطفاه و يعلم بان ريبونزال هي الاميرة المفقودة ويرجع للبرج لاخبارها ويجد الساحرة هناك فتضرب الساحرة يوجين في قلبه بسكين فاقتربت ريبونزال منه وعندما أصبحت قريبة كفاية أخذ يوجين مقصا و قص شعر ريبونزال فماتت الساحرة وأصبح شعر ريبونزال قصيرا و بنيا و مات يوجين بكت ريبونزال وكانت دموعها تسقط على جرح يوجين وفجأة تعالج جرح يوجين فحاولت ريبونزال ايقاضه و بعد وقت استيقظ و اخبرها انها الاميرة المفقودة و عادت للقصر مع الحصان و يوجين و ودعاه يوجين لكن الملك عرض عليه ان يتزوج ريبونزال فوافق يوجين و فرح الجميع و اصبح الحصان قائد جيش المملكة و سلاحهم الفتاك و القوي هو المقلاة اما السحلية الخضراء الموجودة على كتف ريبونزال فقد أنقذتها ريبونزال عندما كانت صغيرة و اعتنت بها و أصبحت صديقتها المقربة
النهاية.
ساحة النقاش