ضـعيني هـاهنا لِـلْخدِّ شـامَة
لأنـقـشَ فـوقَـهُ قـلبي عـلامَةْ
فـلا طـيرُ الـسما لـلنَّجمِ يـدنو
ولاغــيـري يـمـسُّكِ يـايـمامَةْ
جمالُك مذهلٌ سحقَ المُعنَّى
وهــدَّ كـيـانَهُ وبــرىٰ عـظـامَهْ