لآلِئُلآلِئُ وأصداف (محمد رشاد محمود)
- * خَيرُ ما في الفنِّ أنه خُطوةٌ من الظاهِر الذي يُدرَكُ بالحواسِّ إلى الخَفِيِّ الذي يَتَعَذَّرُ على الحواسِّ إدراكُهُ .
* لحَا اللهُ شَعبًا رأي البلاغةَ عِيًّا والفهاهَةَ حِكمَةً ، فباعَدَ وقَرَّبَ .. أشباهٌ تَقَعُ على نظائِرَ !
* تَناءَت رِمالُ الشَّاطئِ ، وخارَ ساعِدايَ ، وما عُدتُ أدري يا ربُّ إلامَ يَنتَهي البُحران !
(محمد رشاد محمود)