تَمْر اللَّيَالِي عَلَيَّ وَلَا أُبَالِي
وَتَضْطَرِبُ الْخَلَائِقُ فِيهَا أَوْ تَزُول
فَكَم جَاءَت خطوب الدَّهْر تعوي
وَ قَدْ ذَهَبَتْ فَمَا وَسِخَت سُحُولُ
وحوادث الْأَيَّام إذ تَأْتِي الْبَرَايَا
فَلَا تَأَبَّه لِرَفْضٍ أَوْ قَبُولِ
وَقَلْب الْمَرْءُ مِنْ كَمَد سيذوي
كَحَال الزَّهْر فِي وَقْتِ الذبول
بقلمي
تَمْر اللَّيَالِي عَلَيَّ وَلَا أُبَالِي
وَتَضْطَرِبُ الْخَلَائِقُ فِيهَا أَوْ تَزُول
فَكَم جَاءَت خطوب الدَّهْر تعوي
وَ قَدْ ذَهَبَتْ فَمَا وَسِخَت سُحُولُ
وحوادث الْأَيَّام إذ تَأْتِي الْبَرَايَا
فَلَا تَأَبَّه لِرَفْضٍ أَوْ قَبُولِ
وَقَلْب الْمَرْءُ مِنْ كَمَد سيذوي
كَحَال الزَّهْر فِي وَقْتِ الذبول
بقلمي
مُحَمَّدٍ الشِّيمِيُّ