National Media 🇪🇬 ✌️

أعلام وطنى / مصادر رسمية من مؤسسات الدولة المصرية / قمع الشائعات / وصول الحقيقة (إدارة السيد زيتون)

#السيد_زيتون

 

 

✍️المكتب الاعلامى للدكتور اسماعيل عبدالحميد طه محافظ كفر الشيخ

 

 

 

الأم هي نور الفجر.. مصباح الحياة.. وهج الحب ورمز الحنان، مصدر السعادة والعطاء الذي لا ينضب، صنعت من المعاناة وقسوة الظروف نجاحات أقرب الى الأساطير وروايات للشرف والكبرياء، ضحت وكافحت لتقدم أبناء يفخر بهم الجميع.

هي الأم التي وضعت حياتها بين يدى أبنائها، ودفنت أحلامها في أعماق قلبها، ونسجت من أحزانها ثياب فرح كست به أيتامها، وصنعت من عوزها غنى لنفس وروح صغارها، فقدمت قصة كفاح فريدة اختلطت فيها الدموع بالعرق.. ومشاعر الأرق والضني بالحب والرضا، لترسم من خلالها ملحمة انسانية تؤكد أن المرأة هي الأصلب في المحن والأشد في مواجهة الأزمات، وأن الفقر والجهل والحزن ليسوا مبررات للفشل ولا مدعاة لليأس، بل هي في الواقع الدوافع لكل نجاح.

كًرم الدكتور إسماعيل عبدالحميد طه، محافظ كفرالشيخ، اليوم الأربعاء، الأمهات المثاليات أصحاب 10 قصص كفاح، فضلاً عن تكريم 82 أم شهيد صناع الأبطال و2 من أمهات مصابي العمليات الحربية، خلال الاحتفال بعيد الأم، الذى نظمته محافظة كفرالشيخ، بالتعاون مع مديرية التضامن الاجتماعي، بحضور اللواء فريد مصطفى، مساعد وزير الداتخلية، لأمن كفرالشيخ، واللواء محمد بندارى، السكرتير العام للمحافظة، والمحاسب محمد أبو غنيمة، السكرتير العام المساعد، والقمص بطرس بطرس بسطروروس، وكيل عام مطرانية كفرالشيخ ودمياط وبلقاس والبرارى، والمحاسب السيد مسلم، وكيل وزارة التضامن الاجتماعي، والشيخ سعد الفقى، وكيل وزارة الأوقاف، والعقيد أحمد نصار، نائب عن قائد قوات الدفاع الشعبي العسكري، وأعضاء مجلس النواب، ورؤساء المراكز والمدن، والقيادات التنفيذية، وأسر الأمهات المثاليات.

حيث كًرم الام المثالية زوزو بهى الدين رزق دراز من مركز فوه والحاصلة على المركز الـ 11 للأمهات المثاليات على مستوى الجمهورية، وهى ربة منزل والبالغة من العمر 53 عام ولها قصة كفاح حيث حصلت على دبلوم فنية تجارية تزوجت في سن 19 سنة من مهندس يعمل في شركة بترول بالقاهرة، عاشت في منزل عائلة الزوج ثم انتقلت للعيش مع زوجها في القاهرة ثم انتقلت مع زوجها لسيناء لظروف عمله، وتوفى الزوج في حادث في سنة 37 عام وهى تبلغ من العمر 26 سنة ومعها طفلين الأكبر يبلغ من العمر 4 سنوات والثانية عامين وحامل بطفلتها الثالثة، وانتقلت الى بيت أهلها بفوه معتمدة في معيشتها على معاش عن زوجها ثم انتقلت الى منزل خاص بها واولادها، وكافحت في تربية أبنائها حتى حصل الابن الأكبر على بكالوريوس خدمة اجتماعية ومتزوج ولديه ابن والابنة الثانية حصلت على تقدير امتياز مع مرتبة الشرف من كلية الطب وتعمل معيدة بكلية الطب جامعة الإسكندرية والابنة الصغرى بسنة الامتياز بكلية الطب.

والأم المثالية فتحية سعيد ابراهيم عبدالكريم من مركز فوه معلمة والبالغة من العمر 50 عام ولها قصة كفاح فكانت الأم تعمل مدرسة والأب كان يعمل محامى حر ورزقهم الله بثلاث أبناء وكانت الحياة مستقرة وبسيطة ثم مرض الزوج بفيروس الكبد وتوفى زوجها بعد مرور 23 عام من الزواج وتحملت الأم المسئولية كاملة في تربية ابنائها وكان عمرها 35 عام وكان الابن الأكبر عند وفاة الزوج في عمر 11 سنة والابن الأوسط في عمر 8 سنوات والابنة الصغرى 4 سنوات وهى كانت الام والاب والصديقة بالنسبة للأبناء معتمدةً في معيشتها على راتبها الى جانب معاش نقابة المحامين، وأحسنت التربية حتى وصلوا الى نهاية مشوار التعليم وحصل الابن الأكبر على بكالوريوس هندسة بترول والابن الثاني طالب بكلية الهندسة بالفرقة الرابعة بالجامعة الألمانية عن طريق منحة نظراً لتفوقه في الثانوية العامة والابنة الصغرى طالبة بكلية الألسن بجامعة كفرالشيخ بالفرقة الأولى.

والأم المثالية هنيات حسين عبدالمجيد رشوان من مركز دسوق موظفة بالإدارة الزراعية ولها قصة كفاح حيث تزوجت الام من موظف بمركز بحوث سخا بكفرالشيخ ورزقهم الله بابن وابنة وكانت الأم والأب يعيشون عيشة بسيطة وتوفى الأب بعد 4 سنوات زواج بعد اصابته بمرض فيروس الكبد الوبائى لمدة عامين وكان عمر الابن الأكبر 3 سنوات والابنة الصغرى 3 شهور وعاشت الام تكافح في تربية ابنائها بمعاش زوجها البسيط حتى تم تعينها بوظيفة بوزارة الزراعة بعد وفاة زوجها بـ 8 سنوات وقامت بزراعة 11 قيراط أرض كان يمتلكها الزوج لتعينها على تربية الأبناء حيث اعتمدت في معيشتها على معاش الزوج وراتبها من عملها الى جانب عملها في تربية الطيور وبيع الألبان حتى تخرج الابن الأكبر من كلية الهندسة ويعمل مهندس بشركة قطاع خاص بالقاهرة وتخرجت الابنة الصغرى من كلية الطب وكافحت حتى قامت بتجهيز ابنتها وتزويجها.

والام المثالية سومة سالم عبدالمولى سالم من مركز الرياض مدرسة بالمرحلة الابتدائية ولها قصة كفاح فتزوجت الام من موظف بمدرسة العباسية الإعدادية وعاشت في أمان وحب وود ورزقهم الله بثلاث أبناء ومرض الزوج بالكبد وتوفى بعد زواج استمر 11 عام وكانت الأم تبلغ من العمر 30 عاماً و الأبن الأكبر 9 سنوات والأبنة الثانية 7 سنوات والصغرى عامان، وقامت الام بعمل مشروع محل لبيع الملابس الجاهزة لعدم كفاية معاش زوجها وراتبها لتغطية نفقات المعيشة وللمساعدة على أعباء الحياة، ثم قامت بشراء أرض وبناء منزل لأولادها لقدم منزل الزواج، وقامت بدورها على أكمل وجه خارج البيت وداخله من مسئوليات كبيرة حتى تخرج الابن الأكبر من الجامعة العمالية وتزوج وحصلت الأبنة الوسطى والصغرى على بكالوريوس خدمة اجتماعية وكافحت حتى قامت بتجهيزهن وتزويجهن.

والام المثالية أم السيد السيد محمد الحيطاوى من مركز سيدى سالم البالغة من العمر 51 عام ولها قصة كفاح وهى تعمل بالإدارة الصحية بسيدي سالم والزوج كان يعمل موظف حكومي رزقهم الله بابن وابنة وبعد مرور 5 سنوات من الزواج توفى الزوج وترك لها مسئولية تربية الاولاد وكانت تبلغ من العمر 31 عام وكان عمر الأبن الأكبر 4 سنوات والأصغر عامان ورفضت الزواج بعد رحيل زوجها واعانها الله على تربيتهم معتمدةً في معيشتها على راتبها الى جانب معاش عن الزوج وكافحت حتى أكملت تعليمهم حتى تخرج الأبن الأكبر من كلية العلوم ويعمل مدرس اول لغة عربية وتزوج، وتخرج الابن الأصغر من كلية الهندسة ويعمل بشركة خاصة وتزوج ومازالت تقف بجانب أبنائها وأحفادها.

والأم المثالية كمليا عبدالجليل توفيق من مركز كفرالشيخ البالغة من العمر 61 عام ربة منزل ولها قصة كفاح حيث تزوجت الأم من أمين شرطة وزقهم الله بـ 3 أبناء، وبعد مرور 28 عام من الزواج توفى الزوج بعد اصابته بمرض السرطان وكانت الأم تبلغ من العمر 50 سنة وكانت الأبنة الكبرى تبلغ 27 عام والثانية 24 عام والابن الأصغر 19 عام، اعتمدت في تربيتهم على معاش الزوج وظلت تكافح في تكملة تعليم أبنائها وتربيتهم حتى حصلت الابنة الكبرى على بكالوريوس تربية موسيقية والوسطى بكالوريوس تربية رياضية وكافحت حتى قامت بتجهيزهن وتزويجهن، والابن الأصغر حصل على بكالوريوس تجارة ويعمل محاسب بشركة مقاولات بالسعودية ومتزوج.

كما كرم الأم المثالية وفاء أحمد محمد على من مركز كفرالشيخ البالغة من العمر 55 عام موظفة بمديرية الطرق والنقل ولها قصة كفاح حيث تزوجت الام وهى صغيرة السن من ابن عمها وطلقت منه لأنه لا ينجب ثم تزوجت من موظف ثم مرض و توفاه الله تاركاً 3 أبناء بعد زواج دام لمدة 5 سنوات وهى تبلغ من العمر 28 عام الابنة الكبرى كانت تبلغ من العمر 4 سنوات والأخين التوأمان سنتين وكان الزوج مديون بمبلغ من المال فاعتمدت في معيشتها على معاش الزوج وعملها كموظفة وعملها بالخياطة وتربية الطيور وأكملت تعليمها وحصلت على مؤهل متوسط بداية عملها بوظيفة عاملة ثم قامت بالتسوية وتحملت مسئولية ابنائها وكان الحمل ثقيل في تربية الابناء وعملها في المنزل ووظيفتها وكافحت حتى تخرجت الابنة الكبرى من كلية الحقوق وتزوجت وتخرج الابن الاوسط من كلية أصول الدين والدعوة الاسلامية والاصغر ضابط بالقوات البحرية المسلحة وتخرج بترتيب ثالث على الجمهورية.

والأم المثالية حلاوتهم سعد ابراهيم الصياد من مركز الرياض ربة منزل حاصلة على معهد فوق متوسط والبالغة من العمر 55 سنة ولها قصة كفاح فالأم تزوجت ورزقهم الله بولد وبنت وبعد مرور 7 سنوات من الزواج توفى الزوج وكان عمر الابنة الاولى 6 سنوات وكان للام طفلة ثالثة لكنها توفت لمرضها بالأورام فقامت الام بتحمل المسئولية كاملة على عاتقها في تربية ابنائها وبجانب عملها بالزراعة نهاراً وفى فصول محو الامية ليلاً لتزيد من دخلها وكانت الام ترعى ابنائها الى جانب والة زوجها المسنة التي كانت تقيم معها حتى وصلت بهم الى نهاية مشوار التعليم وحصلت الابنة الكبرى على بكالوريوس تربية وقامت بتجهيزها وزوجتها وحصل الابن الأصغر على بكالوريوس تربية رياضية، والأم مريضة بالسرطان وتتعالج بمعهد الاورام وهى حتى الان تقف بجانبهم في كل خطوات حياتهم.

والأم المثالية فاطمة المرسى أبوشعيشع مرسى من مركز كفرالشيخ والبالغة من العمر 55 عام ولها قصة كفاح حيث تعمل الام وكيلة مدرسة ابتدائية وتوفى زوجها الموظف بمجلس المدينة لمرضه بعد زواج دام 19 عام تاركاً لها ثلاثة اولاد الأكبر 17 عام والثانى15 عام والصغرى 10 سنوات واعتمدت في تربية ابنائها على مرتبها ومعاش زوجها وعانت الام كثيرا لتربية اولادها وكانت تذهب الى العمل وتعود الى المنزل للاهتمام بالمنزل والابناء حتى حصل الابن الأكبر على بكالوريوس تجارة والثاني على بكالوريوس في كلية الطب البيطري وماجستير والصغرى طالبة بكلية الدراسات الإسلامية.

والأم المثالية نعمة السيد عبدالدايم من مركز كفرالشيخ والبالغة من العمر 52 عام ولها قصة كفاح فالأم تعمل مدرسة وزوجها ايضا يعمل بالتربية والتعليم وعاشت هي وزوجها حياة بسيطة ورزقهم الله بثلاثة ابناء(بنتين وولد) وأصيب الزوج بمرض الكبد وبدأت المعاناة وبدأت مساعدة زوجها والانشغال به وبمرضة بجانب الاهتمام بأولادها الصغار وتوفى زوجها بعد الصراع مع المرض بعد زواج دام 10 سنوات وهى تبلغ من العمر 35 عام وكان الابنة الكبرى تبلغ 10 سنوات والابنة الوسطى7 سنوات والابن الأصغر 5 سنوات وأكملت المسيرة حتى تخرجت الابنة الكبرى والوسطى من كلية الآداب وكافحت حتى قامت بتجهيزهن وتزويجهن، والبنت الصغرى طالبة بالصف الثالث بكلية التجارة وستظل تكافح حتى تصل بأبنائها الى بر الامان.

وفى كلمته قال محافظ كفرالشيخ، ان الله عز وجل كرم الأبوين في عدة مواضع في كتابه العزيز " وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحساناً إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولاً كريماً واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيراً " صدق الله العظيم، هكذا هي مكانة الأم في الإسلام، ويكفينا شرفاً ان الله سبحانه وتعالى أمر ببرها بعد الأمر بعبادته مباشرة.

أكد محافظ كفرالشيخ، أن الأم المصرية هي أيقونة متفردة في العمل الوطني والإنساني، معرباً عن سعادته بتكريم الأمهات المثاليات لجهودهن في سبيل تحقيق التميز وصناعة النماذج الناجحة في مختلف مجالات العمل، ودور الأم المشرف فى نهضة المجتمع ودعم الأمن القومي المصري؛ ستحيـا على الدوام مصــر العظيمـة بـ " عظيمات مصر"؛

أضاف محافظ كفرالشيخ، ان الأم هي زهرة الحياة والمعجزة التي وهبها الله عز وجل للبشرية، وهى من وضعت الجنة تحت أقدامها ودعاؤها بهذا السماء، لافتاً انها صانعة الرجال ومربية الأجيال نهر ينبع دائماً بالعطاء والحنان ومصدر العلم والمعرفة، مشيراً ان جميع الرسالات السماوية كرمتها لما لها من قدر ومكانة عظيمة في تربية الأبناء وتعليمهم القيم والمبادئ التي تشكل شخصيتهم ووجدانهم وتغرس في نفوسهم حب الوطن والدفاع عن مقدراته، مشيراً ان الأم هي التي ضحت وقدمت أغلى ما تملك من ابن أو زوج أو أخ شهيداً في ميادين البطولة والشرف والفداء من أجل القضاء على الإرهاب الأسود.

وقدم محافظ كفرالشيخ، تحية إعزاز وتقدير للأمهات المثاليات ولجميع أمهات مصر، ولأمهات الشهداء هؤلاء الذين ضحوا بدمائهم وأرواحهم فنالوا شرف الشهادة وكانوا عند ربهم أحياء يرزقون، مؤكداً ان مصر ستظل ان شاء الله تعالى قوية قادرة على مواجهة المتربصين والمتآمرين، وسيظل هذا الوطن العظيم شامخاً عزيزاً بحضارته وتاريخه ووحدته، قائلاً: " حما الله مصر من كل مكرو وسوء ووفقنا جميعاً الى ما فيه الخير لرفعة وطننا الحبيب, تحيا مصر_تحيا مصر_تحيا مصر ".
https://youtu.be/rvByCgJ4LNY

NationalMedia

Elsayed Zayton The national media

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 25 مشاهدة
نشرت فى 21 مارس 2019 بواسطة NationalMedia

ساحة النقاش

السيدزيتون

NationalMedia
( الاعلام الوطنى) رسالة وطنية تتضمن عرض الحقيقة وانجازات الدولة من خلال المصادر الرسمية لمؤسسات الدولة المصرية ووصول مجهودات الدولة للمواطن واقتراب الحقيقة واعلام المواطن ما تقوم به الحكومة من اجله وايضا وصول نبض المواطن المصرى ومشاكله واحتياجاته للقيادة المصرية »

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

525,173

الرئيس السيسى أنقذ الوطن

https://youtu.be/ythMjPQr_fY https://www.youtube.com/c/ElsayedZayton/playlists
الرئيس السيسى أنقذ مصر من هيمنة الجماعة الإرهابية التى فشلت فى ادارة البلاد وتسببت فى كم عظيم من الازمات والمشاكل التى عانى منها المواطن المصرى فى عام من حكمهم الفاشل ما بين أزمات تكرار انقطاع التيار الكهربى ومشاكل الحصول على المواد البترولية من بنزين وسولار وصعوبة الحصول على أسطوانة الغاز المنزلى وازمات السلع التموينية والخبز والمشاكل الأمنية وتوغل الجماعات الإرهابية فى شبه جزيرة سيناء بعد ان اخرج مرسى أعضاء الجماعات الإرهابية من السجون بعفو رئاسى ونزوح الارهابين من كل فج عميق الى ارض سيناء واستطاع الرئيس السيسى بفضل الله ثم القوات المسلحة فى مساندة الشعب المصرى الذى ثار على جماعة الاٍرهاب والفشل واستطاع الرئيس السيسى ان ينقذ مصر والمنطقة العربية من مخطط تقسيم الوطن العربى الى دويلات واقتتال طائفى مدمر هلكت منه بلاد عربية مثل ليبيا وسوريا واليمن والعراق وتونس واستطاع الرئيس السيسى ان يعالج ما تركه الاخوان من أزمات من كهرباء ووقود واسطوانات غاز وتوفير السلع التموينية ورغيف خبز بدون طوابير واستبدال العشوائيات بمساكن تحفظ للمواطن المصرى كرامته وشبكة طرق وكبارى وبرنامج حماية اجتماعية يحفظ للأسر الاولى بالرعاية حياة كريمة وبرنامج تكافل وكرامة وتوفير فرص عمل للشباب من خلال مشاريع مدعمة كمشروع جمعيتى ومشروع السيارات المتنقلة لتوزيع السلع الغذائية ومشروع الاسكان الاجتماعى الذى يوفر شقة لكل مواطن يستحق السكن الاجتماعى واستطاع السيد الرئيس ان ينجز قناة السويس الجديدة فى خلال عام بمجهود المصريين وحدهم برجال القوات المسلحة الذى أبهرت العالم بالسرعة والدقة فى الاداء مما سهل زيادة عدد البواخر والناقلات التجارية من العبور من قناة السويس بسهولة ويسر وتم القضاء على فيرس سى وأطلق السيد الرئيس مبادرة مصر خالية من فيرس سى وبالفعل تم علاج جميع مرضى فيرس سى بالمجان على حساب الدولة وتسليح الجيش المصرى باحدث الأسلحة واقواها من مختلف الدول العظمى الذى وضع الجيش المصرى فى مركز متقدم من ضمن أقوى جيوش العالم وفتح آفاق استثمارية وجذب الاستثمار الأجنبى الذى جعل مصرفي مقدمة الدول التى دخلها استثمار اجنبى  وحرب الاٍرهاب الذى يقوم الجيش فيها بأروع البطولات العسكرية بشجاعة واقدام