اشتهر التحنيط في زمن الفراعنة الذين ما زالوا مخلدين في الاهرام المصرية. لكن في هذه القصة الغريبة، طفلة توفيت نتيجة مرض الانفلونزا عام 1920، وعمرها 3 سنوات.
بحيث طلبت أمها من طبيب اسمه سولافيا من بالريمو تحنيط الطفلة روزاليا لومباردو.
وقام الطبيب بتحنيط الطفلة بطريقة عجيبة لم يكشف عنها ومات ودفن سر التحنيط معه في القبر.
والغريب بأن ملامحها تبدو وكأنها حية الى يومنا هذا، على الرغم من ان عمرها حتى الآن اكثر من 86 سنة، ولم تتغير.
حتى جلدها يبدو طبيعيا وكأنها نائمة.
مومياء هذه الطفلة موجودة في معبد بمدينة بالريمو الايطالية.
المصدر: مقالات الهدف - http://www.al-hadaf.org
نشرت فى 22 ديسمبر 2010
بواسطة Naseem
عدد زيارات الموقع
330,482
ساحة النقاش