و لأنني لازلت عاشق لم أبدأ بعد خطوات التراجع فالحلم لازال يعدني يتحقق ذلك الأمل في المساء و هذا تسكين للكبرياء لازلت أنت كما أنت في دواخلي لازالت الأوردة تحيا بك و النبض خائف يرتعد خشية أن تبعدك الأقدار عن دواخلي فيموت الحلم و تنتحر الأمنية على عتبة المحال رغم أنك بواقعي ممكنة و قيدي الذي أدنى فؤادي و شل عزائمي جعل لقاؤك السهل بمثابة معجزة لا لن أسلم الراية الآن فأنا مصمم على القتال لأحصل على منى الفؤاد بأن ألقاك ذات مساء بقلم محمد الزهري
المصدر: محمد الزهري
  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 58 مشاهدة
نشرت فى 9 يوليو 2016 بواسطة Mohamedelzohary

عدد زيارات الموقع

294