<!--
<!--<!--
كيرشوف ودينزن عام1860 قدما التحليل الطيفي
والذي تحصلنا منه على نتائج دقيقه
المواد تم جمعها ودراسة أطيافها
من عناصر أرضيه وفضائية
تمت مقارنة خطوط الطيف المختلفة
التي تطلقها الغازات المتوهجة المختلفة
الأجسام المهتزة فى الغازات المتوهجة
هي فى الواقع ذرات جزيئات
حدث تطور على هذا المسار
غاز الهيدروجين هو أبسط الغازات
السويسري بالمر عام 1885 وجد معادله
للربط بين خطوط الهيدروجين تبعه العديد من الباحثين
أهمهم ريدبرج الذي فكر فى قياس أطياف العناصر الأخرى
ريدبرج نجح فى تمثيل اهتزاز الضوء بمعادلات
تظهر تشابه مع معادلة بالمر
هذه المعادلات تحتوى على ثابت ريدبرج
يمكن الحصول على فكرة عن تركيب الذرة
وهذا يشكل نقطة بداية
مفهوم اهتزازات الضوء التي يمكن أن تطلقها ذرة الهيدروجين
رازرفولد قدم نموذجه الذرى
ذرة الهيدروجين تتكون من نواه موجبه الشحنة لها أبعاد صغيره
شحنات سالبه تدور حولها فى أوربيتالات قوى كهربيه
تعمل بين النواة والإلكترونات
هذه القوى تتبع نفس قانون التجاذب بين الكتل
مسار الإلكترونات لابد أن يكون
فى مسار إهليجى أو دائري
النواة قد تتواجد إما فى مركز القطع الناقص أو مركز الدائرة
النواة يمكن مقارنتها بالشمس والالكترونات بالكواكب
تبعا لنظرية ماكسويل
حركات الالكترونات فى الاوربيتالات
تطلق إشعاعات ومن ثم تحدث فقد فى الطاقة
والإلكترونات سوف تسير فى مسارات أصغر
مع تقليل مدة الدور وأخيرا ينطلق إلى النواة الموجبة
المسار يمكن أن يكون مغزلي
وأشعة الضوء المنطلقة تحتاج
إلى فتره متناقصة من الإهتزاز
سوف تضاهى ضوء مستمر
والذي هو أحد خصائص الجوامد المتوهجة
أو الجسم المائع وليس فقط الغازات المتوهجة
بفقد الطاقة بالذرة وهذا مالا يحدث
إذا إما أن نموذج الذرة خطأ
أو أن نظرية ماكسويل الكلاسيكية غير صحيحة
ظهر أن هذا النموذج غير عملي
بور عام 1913
بدأ العمل فى هذا المجال
بلانك الفزيائى الالمانى
بدأ تفسير قانون الإشعاع
طاقة الحرارة تعطى فى صورة كوانتات
أجزاء صغيره من الحرارة
كالمادة تتكون من أجزاء صغيره التي هي الذرات
نجح بلانك فى حساب توزيع الطاقة من الإشعاع الصادر
من الأجسام السوداء
فى عام 1905- 1907
أكمل اينشتاين نظريه النسبية
وافترض العديد من القوانين
منها تناقص الحرارة النوعية من الأجسام الصلبه
بتقليل الحرارة – التأثير الكهروضوئى
بور إعتقد أن نظرية ماكسويل لا تفسر الحالة
الإلكترونات لا تطلق الضوء عندما تسير فى مساراتها
حول النواة الموجبة فى المسارات الدائرية
إنبعاث الضوء يكون عندما يقفز الإلكترون من مسار لأخر
كمية الطاقة التي تنبعث تسمى كمه
تبعا لبلانك الكم من الطاقة هو ناتج الطاقة
ناتج من عدد اهتزازات الضوء ذبذبات الضوء مع ثابت بلانك
الذي يأخذ الحرف h
من الممكن حساب عدد الاهتزازات المماثلة
المقابلة للمرور من اوربيتال لآخر
الطريقه القياسيه التى وجدها بالمر
طيف الهيدروجين يحتاج لأنصاف أقطار الأوربيتالات
لابد وات يتناسب مع مربعات العدد الكلى
(1-4-9) وهكذا
نجح فى حساب ثابت ريدبرج من قيم أخرى
منها وزن ذرة الهيدروجين
ثابت بلانك وقيم وحده الشحنة الكهربية
الفرق بين القيم الموجودة والمشاهدة
القيمة المشاهدة والمحسوبة لثابت ريدبرج
فرقت 1% وقل هذا الفرق بقياسات أحدث
هذا لفت النظر لعمل بور
وثبت سبقه ريدبرج فى حل هذه المسأله
سوبر فيلد أوضح التركيب الدقيق لخطوط الهيدروجين
هذه الخطوط تشاهد وتلاحظ بإستخدام المطياف
لعشر خطوط متجاورة يمكن تفسيرها بنظرية بور
بالطريقة التالية
المسارات الثابتة لحركة الإلكترونات
لوتركنا جانبا الإلكترون الداخلي
الذي هو الطبيعي أو ما يسمى باوربيتال السكن
الذى ربما يكون إهليجى الشكل أو دائرى
عندما يمر إلكترون من أوربيتال إهليجى
لمسار آخر- التغير فى الطاقه
عدد التذبذبات لخطوط الطيف المقابله
تختلف عندما تمر من أوربيتال دائرى مماثل لمسار اخر
ومن ثم نتحصل على مساريين طيفيين مختلفيين
واللذان لا يمكن أن يتواجد متجاوران بجوار بعضهما
وقد تمت مشاهدة عدد قليل من الخطوط أقل مما نتوقع
الصعوبات التى واجهها بور نجح فى التخلص منها
بتقديمه مفهوم المقابلة لمضاهاة التطابق
الذى فتح مجالا قرب بين النظرية القديمة والحديثة
تبعا لهذه القاعدة عدد من التحولات مستحيلة
القاعدة المهمة لتحديد مسار الإلكترونات
والتي هي ممكنه بداخل ذرة الهليوم التي هي ضعف ذرة الهيدروجين
شحنة النواة لذرة الهليوم ضعف ذرة الهيدروجين
فى حالة التعادل يحيط بها إلكترونين
فهي أخف ذره بعد الهيدروجين
موجودة فى صورتين
أحدهما يسمى باراهليوم والأخرى إسمها أورثوهليوم
فى البداية كان يظن أنهما عنصران مختلفتان
مبدأ التطابق
الإلكترونان فى البارهليوم فى مسارتهما المستقره
يشيران فى دائرتان تشكلان زاويه 60 درجه مئويه مع بعضهما
فى الأرثوهليوم المسارات لكلا الإلكترونين
يقعان فى نفس المستوى أحدهما دائرى
بينما الآخر إهليجى
العنصر التالى للهليوم هو الليثيوم
تبعا لمبدأ التطابق