إسلام فؤاد عبد الفتاح(العيسوى الصغير)

بآيه واحده تعيش مرتاحا-- تثبت فى قبرك-- ثم تدخل الجنه !!!!<!-- / icon and title --><!-- message -->  "]السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

اللهم صل على معلمنا وشفيعنا وقائدنا وسيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا

وبعد

فبتفحصى بايات الله البينات بالقرآن الكريم

وجدت ايه شهيره جدا

كلنا نعرفها ولكننا للاسف لا نتدبر معانيها جيدا

فلو تدبرنا معناها لارتحنا فى دنيانا وفى قبورنا بعد الممات

ولدخلنا جميعا جنه الخلد التى وعد الرحمن الذى لا يخلف وعده ابدا

فماذا يريد المرء اكثر من :

1-الا ينطق فى حياته الدنيا الا بالحق-- رغما عنه وليس بارادته

2- عند سؤال الملكين فى القبر يستطيع ان يتذكر بسهوله -- من ربه ومن نبيه وما دينه يدون تردد وبلا لعثمه

وذلك ايضا رغما عنه وليس بارادته

3- ان يدخل الجنه دونا عن الاخرين وببساطه شديده وذلك رغما عنه وليس بارادته

كل هذا الفضل سهل وميسر ولكننا لا نرى ولا نتدبر

كل هذا سهل وميسر ولكننا لا نقرأ كتاب الله جيدا وإن قرأنا فنحن لا نفهم ولا نطبق ما قرأنا فى حياتنا

كل هذا احضره لكم اليوم على طبق من الذهب بآيه كريمه قرأتها اليوم الجمعه27 يوليو 2007الموافق 13 رجب1428

وتعجبت من غفلتى وكأنى اقرأها للمرة الاولى فى حياتى

ايه توضح الطريقه التى تمكننا من العيش بطريقه كريمه لا ينطق فيه الانسان الا بالحق رغما عنه

وتمكنه ان يكون فى القبر وعند السؤال من المجبورين الناطقين بثبات وثقه

ويكون فى الجنه من المقبولين

لن اطيل عليكم اكثر من ذلك

وسأطرح عليكم الايه التى ابكتنى فجرا ولن اعلق بعدها

وعليكم انتم بقراءه الموضوع من اوله مره اخرى لكى تفهموا ما اعنيه

فتح الله عليكم جميعا بفتوح العارفين

تقول الايه الكريمه

بسم الله الرحمن الرحيم

يُثَبِّتُ اللّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ وَيُضِلُّ اللّهُ الظَّالِمِينَ وَيَفْعَلُ اللّهُ مَا يَشَاءُ }إبراهيم27

والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
  • Currently 78/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
26 تصويتات / 140 مشاهدة
نشرت فى 30 أغسطس 2007 بواسطة MAXMAN2015

ساحة النقاش

عدد زيارات الموقع

365,455