|
ما كانَ أَحْلى مَوْضِعي
في الْعَمَلِ التَّطَوُّعي
أَسْمو بِه إلى الْعُلا**
وَكُلُّ إخْوَتي مَعي
بِهِمَّةٍ مَنْبَعُها
أَكْرِمْ بِهِ مِنْ مَنْبَعِ
تُسايِرُ الْخَيْرَ... وَفي
مَرْعى الثَّوابِ تَرْتَعي
بِاللهِ قُلْ يا صاحِبي
وَأَنْتَ لِلْقَوْلِ تَعي
هَلْ في حَياتي عَمَلٌ
أَنْفَعُ مِنْ تَطَوُّعي
وَهَلْ بِغَيْرِهِ أَرى
قُرْبَ الرَّسولِ مَوْقِعي
نَعمْ.. سَأَبْقى رافِعًا
عِنْدَ النِّداءِ إصْبَعي
لِخِدْمَةِ الْأَرْضِ الَّتي
نِداؤُها في مَسْمَعي
مَحْبوبَةٌ وَحُبُّها
يَطيبُ فيه مَصْرَعي
وَمِنْ عَـطائِها رَنا
إلى الْعُلا تَطَلُّعي
هذا بَيانٌ مُعْرِبٌ
عَمّا تُكِنُّ أَضْلُعي
وَالْحَمْدُ للهِ عَلى
كُلِّ عَطاءٍ مُقْنِعِ
ثُمَّ صَلاتُنا عَلى
نَبِيِّنا الْمُشَفَّعِ
أشعار وقصائد
editعدد 4 مقال تحت قسم أشعار وقصائد
- الأحدث
- الأكثر مشاهدة
- الأكثر تصويتا
الترتيب حسب
-
كَمْ فِيْ التَّطَوُّعِ أَبْوَاْبٌ يُفَتِّحُهَـــــــــــا ذَوُوْ حِجَاْ هَمُّهُمْ أَنْ يُسْعِدُوْا البَشَـــرَا لَمْ يَبْخَلُوْا سَاْعَةً مِنْ وَقْتِهِــــــــمْ وَإِذَاْ مَاْ عَنَّ
-
للشاعر وليد القلاف «الخراز»
خالد عبدالفتاح قزلي
أقسام الموقع
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
29,325