إبراهيم حسين حسين الرفاعي

Ebrahimelrefaay

<!--

<!--<!--

 

أريد الخير لبلادنا من خلال التعليم وتربية الطلاب تربية هادفة سليمة متوازنة  يكون منتج صالح فاعل  متميز له قدرة على العمل والتفكير من خلال أنشطة هادفة وابتكارات  وتنشيط  للطلاب  ومتابعة لهم  واشراكهم في كافة الفعاليات المدرسية    اتحاد طلاب علني يستفيد منه الطلاب  كنموذج ديمقراطي سليم    كذلك اختيار بل انتخاب المعلم المثالي يكون  بقواعد سليمة تربوية هادفة ديمقراطية معلن عنها يعرف شروطها الجميع  ويؤخذ رايهم  ويكون علني  ويشارك فيه بكل حرية دونما تعصب أو تكتل  ويكون الصلح هو المختار من الأغلبية  بعد معرفتهم واختراهم على أصول متبعة وتكون هناك لجنة للجوائز التي توزع على الفائزين  ويسجل التبرعات  والمصروفات في دفاتر المدرسة بعلم مجلس الآباء والأمناء ومجلس ادارة المدرسة  والجمعية العمومية لشمولية الرأي والفائدة من الكل لصالح العملية التعليمية  كذلك لابد من تسجيل كل ذلك بمحاضر ويوقع عليه  مجلس ادارة المدرسة  و مجلس الأمناء  ولماذا لايكون أمام الطلاب  لتعم الفائدة وكيفية الإختيار والديمقراطية والمنافسة الشريفة المبنية على أصول متبعة من الوزارة  وتوجيه التربية الإجتماعية  وعندما يكون هناك ابداء للرأي ومناقشة ذلك وبعض السلبيات بالمدرسة لصالح العملية التعليمية يغضب البعض  ويتحزبون ضد الذي يقول وجهة نظره أمام الجمعية العمومية  وبشهادة اغلبية المعلمين والمعلمات مع ما حدث  يقوم المخطئ باللجوء لحيل غير تربوية   مثل توجيه بعض أولياء الأمور  لتقديم شكاوي كيدية  وليست حقيقية    مثال لشكوى منها ( المعلم يعلق بعض بنود الدستور المصري بالمدرسة  مع العلم أن هذا المعلم تخصص دراسات إجتماعية  ويدرس تاريخ مصر الحديث والمعاصر ومنه الدستور وجاء سؤال عن الدستور في امتحان الصف الثالث الإعدادي في نهاية العام الدراسي هذا العام والبنود التي قمت بتعليقها خاصة بالمادة النيل والزراعة وحقوق الطفل في التعليم والرياضة  الخ وموجودة على جدران المدرسة لم تتغير هل هذه تهمة لي  بل يجب من وجهة نظري توعية وتعميم هذا على كافة المؤسسات الحكومية حسب  ما يخص كل منها