أصبحنت ظاهرة التنطع على العلماء من شعب منهم من لا يعرف السياسة ولا الاقتصاد ولا كامل الدين ولا التاريخ ولا الثقافة إلا القليل جدا من المعرفة أمام علماء شربوا موسوعات من العلوم والمعارف ولاننيز في الفرق بين مخارج الألفاظ وما ينتج عنه من مقاصد والفرق شاسع بين لا يوجد
دليل أثري أي لا يوجد أثر واضح وبين إنكار ماورد في القرآن الكريم فرق بين مايحكيه التاريخ الذي صاغه علماء وبين ما يرد في القرآن الكريم كلام الله خالق كل شيء
علينا أن نميز المفاهيم وأن لا نقلل من علمائنا في زمن الفتن ومن ينقد يكون على وعي وعلم ودراسة وعالم في المحال وليس مجرد نقل نقدي لآخرين وماورد على لسان زاهي حواس حديثه من ناحية عدم وجود الآثار والبرديات والحفريات مما تم حصرها من نسبة ٣٠في المئة ومن صاخ هذه الجملة كان مقصده فتنة وليس خبر فحديث زاهي حواس من خلال عمله معالم أثري والذي كتب واختصر بمزاجه كان يريد الجدل والفتنة
تيقنوا وافهموا وابحثوا عن الحقيقة قبل الانسياق وراء الفتن بل إن تساعدونا بمشاركة منشوراتهم وتكونوا من أصحاب الفتن
(خالدالبري)