لحظة اكتشاف واستخراج تابوت يويا عام ١٩٠٥ من مقبرته في وادي الملوك البر الغربي الأقصر بواسطة بعثة تنقيب إيطالية
التي كانت تعمل في وادي الملوك وفي دير المدينة
أهمية هذه المقبرة تنبع من كونها مقبرة لأحد النبلاء وليس لأحد الملوك ولم يصلها اللصوص فبقيت بكل مافيها من ثروات تركها لنا ذلك العظيم يويا وزوجته تويا
وقد وجدت مومياء يويا داخل ثلاثة توابيت أحدهم داخل الآخر بالأضافة إلى تابوت زوجته تويا عليها قناع بديع الصنع وعدد من التماثيل والأوانى وكراسى خشبية وسريرين وعجلة حربية جميعهم محفوظون في المتحف المصري