جريدة بصمة أمل ..... رئيس مجلس الإدارة / خالد البري

التفاصيل الكاملة لحرب اكتوبر 1973

..أسرار تعرفها لأول مرة عن حرب6 أكتوبر وحيل الخداع الاستراتيجي للجيش المصرى

أسماء جميع قادة حرب 6 أكتوبر عام 1973

48 عامًا مروا على حرب 6 أكتوبر المجيدة، التي استطاع خلالها الجندي المصري، أن يُعيد تراب الوطن وكرامة الشعوب العربية، وأن يسطر عبر صفحات التاريخ، هزيمة ساحقة للعدو الصهيوني الإسرائيلي، بعد ملحمة تاريخية جاءت مفاجئة للعالم بأكمله.

حيل خداعية عديدة، استخدمها الرئيس الراحل محمد أنور السادات قبيل حرب أكتوبر العظيمة؛ لتضليل وخداع القوة المٌعادية، بل العالم أجمع، في محاولة منه للتأكيد على عدم القدرة على خوض الحرب حينذاك.

ويأتي من أبرز تلك الحيل، طرد الخبراء السوفييت، وفتح باب الحج والعمرة للقوات المسلحة، وفساد محصول القمح، إخلاء المستشفيات بسبب تلوثها بميكروب “التيتانوس”، استيراد مضخات المياه للاستصلاح الزراعي، إصابة الدبابات بأعطال.

طرد الخبراء السوفيت

 

فقام السادات بطرد الخبراء السوفيت كمحاولة منه لخداع العدو، حيث أدرك العالم أجمع بما فيه الشعب المصري، أن قرار الطرد هذا، ما هو إلا ترجمة حرفية لعدم وجود نية مطلقة للبدء في الحرب.

 

وعلى الرغم من شيوع هذا الخبر في جميع أنحاء العالم، إلا أنه لم يطرد كل الخبراء السوفيت، بل قام بترحيل النساء والأطفال وعدد من الخبراء وبقي على كبارهم الذين شاركوا بالفعل في حرب أكتوبر.

 

تلوث المستشفيات بميكروب “التيتانوس”

 

 كانت مصر بحاجة لإخلاء عدد من المستشفيات، لاستقبال جرحى ومصابين الحرب، فتم نشر شائعة تلوث مستشفى الدمرداش بميكروب “التيتانوس”، الأمر الذي يستوجب إخلائها من المرضى لتطهيرها، ومن ثم صدر قرار بالتفتيش على باقي المستشفيات، للتأكد من وصول التلوث لها أم لا، وأسفر هذا التفتيش عن إخلاء ما يقرب من 12 مستشفى، بحجة انتشار التلوث، وهو العدد المطلوب إخلاءه تحسبًا للطوارئ.

 

فساد محصول القمح

 

اتجه السادات إلى تسريب شائعة تفيد بأن أمطار الشتاء قد غمرت صوامع القمح، مما أسفر عن فساده، وأن مصر أصبحت بحاجة ملحة لاستيراد كميات معينة من القمح لسد العجز، وعلى أثر ذلك استطاعت مصر توفير مخزون استراتيجي من القمح، تحسبًا لصعوبة الاستيراد خلال الحرب.

 

فتح باب الحج والعمرة للقوات المسلحة

 

وجاء فتح باب رحلات الحج والعمرة، أمام ضباط وجنود القوات المسلحة، في مقتبل شهر أكتوبر، ليكون أيضًا جزء من المناورة؛ للتعمية عن وجود أية نية للخوض في معركة ضد العدو الصهيوني.

 

استيراد مضخات المياه للاستصلاح الزراعي

 

والحيلة التي جاءت متنافية تمامًا مع فكرة الاستعداد للحرب، قيام مصر باستيراد مضخات المياه من ألمانيا، بحجة الاستصلاح الزراعي، إلا أن تلك المضخات كان لها عظيم الفضل في عبور خط بارليف بعد 4 ساعات بدلًا من 12 ساعة.

 

إصابة الدبابات بأعطال

 

قامت القوات المصرية، بنشر أخبارًا تُفيد بإصابة بعض المعدات الثقيلة كالدبابات وغيرها بأعطال، الأمر الذي دفعها إلى نقل الدبابات في طوابير متتالية إلى الجبهة، وذلك حتى لا يُثير الأمر انتباه إسرائيل.

 

رصد الكاتب محمد حسنين هيكل، فى كتابه «أكتوبر 73 السلاح والسياسة) تفاصيل دقيقة لمجريات الأحداث التى أفضت إلى حرب 6 أكتوبر 1973.

 

بدأ هيكل من مقدماتها المبكرة، مروراً بتفاصيل مهمة رصدها دقيقة بدقيقة لما دار فى القاعات المغلقة بين مصر وإسرائيل وأمريكا، وهى تفاصيل تبهر القارئ الذى سيقف عليها ربما للمرة الأولى، وصولا لتداعيات ما بعد الحرب على الجبهات الثلاث المصرية والإسرائيلية والأمريكية ومما يثير اهتمام القارىء مثلا أن إسرائيل كانت تتوقع أن يقوم السادات بضربة مباغتة وظل احتمال وقوعها متراوحا بين الشك واليقين.

 

وسيدهش القارئ أيضا لحجم التفاصيل الدقيقة لما وقع فى الساعات الـ7 المصيرية والحاسمة التى سبقت ساعة الصفر، وهى تفاصيل مثيرة تخص الجانبين المصرى والإسرائيلى، وفى الفصل الثالث من كتاب هيكل والذى يحمل عنوان «معجزة البشر» والفصل الثانى الذى يحمل عنوان «المفاجأة الكاملة» نقف على بعض من هذه التفاصيل التى بدأت قبل بدء الحرب بسبع ساعات، حيث قال هيكل إن الرئيس السادات استيقظ من نومه صبيحة يوم 6 أكتوبر فى السابعة والربع وكان أول مافعله أن مد يده إلى سماعة التليفون واتصل بالعقيد، عبدالرؤوف رضا، مدير مكتبه للشؤون العسكرية فى ذلك الوقت، وكان انتقل فعلا ومعه مجموعة من ضباط أركان الحرب إلى مقرمؤقت يحتل 3 غرف فى بدروم قصر الطاهرة وكان «السادات» مشغولاً بالسؤال نفسه الذى نام به قبل ساعات: هل عرف العدو؟ وجاءه الجواب بأن العدو عرف وهذا ظاهر من رد فعله على الجبهة وكان هناك تقرير مختصر جاهز، أعد للرئيس حالما يستيقظ ووصل التقرير فى أقل من دقيقة إلى غرفة نوم السادات وورد فى التقرير: «رسالة معلومات عاجلة»

 

مكتب الشؤون العسكرية

 

تقارير وبلاغات المخابرات الحربية والاستطلاع

 

«سرى للغاية»

 

ظهرت ردود فعل للعدو بصورة واضحة حيث نشط استطلاعه واستدعى الاحتياط ورصدت بعض مظاهر التعبئة العامة –هذا مع تدعيم الجبهة المصرية والسورية والأردنية بالقوات ووسائل الدفاع الجوى والقوات الجوية، ومن المنتظر أن يتم العدو استدعاء احتياطيه واستكمال التعبئة العامة مع يوم 7 أكتوبر.

 

قرأ «السادات» التقرير ثم أعاد قراءته وتناول قلماً ووضع خطاً تحت الفقره الثانية من التعليق تحت جملة «وتعتبر القوات الجوية الإسرائيلية حاليا جاهزة ومستعدة لتنفيذ مهام العمليات».

 

وهكذا «عرف» السادات أن إسرائيل «عرفت» وكان واضحا بالنسبة له أنه حقق سبقا على الأرض لكن الخطر الأكبر خلال الساعات المقبلة وحتى ساعة الصفر وهو الخطر الذى يمكن أن ينقض من الجو على شكل محاولة ضربة إجهاض يقوم بها سلاح الطيران الإسرائيلى. وكان هذا الهاجس بمثابة هم ثقيل على فكره وأعصابه، ولم يكن يعرف أن هذا الاحتمال قد استبعد وأن هذه الضربة الوقائية لن تقع لأن مجرى الحوادث – فى هذه الساعات ـ كان يتخذ مسارا آخر فى تل أبيب وواشنطن.

 

وفى فجر السادس من أكتوبر 1973كانت جولدا مائير ووزراؤها فى حالة صدمة حقيقية بدأت حينما اتصل الجنرال «شاليف» فى الساعه الثالثة صباحا بوزير الدفاع الجنرال «موشى دايان» بواسطة تليفون مؤمن موضوع جوار سرير وأيقظه من نومه ليقول له بصوت مثقل بالهموم «الآن تلقينا تأكيدا نهائيا بأن هناك هجوما مصريا سوريا على الجبهتين الجنوبية والشمالية – واقع مؤكد فى ظرف ساعات ومصدرنا يقول إن ساعة الصفر هى آخر ضوء مساء اليوم».

 

وبعد دقائق كان كل صناع القرار «السياسى العسكرى» فى إسرائيل أمام أثقل مهمة واجهها أى منهم فى حياته: ما العمل.. كانت التحركات العسكرية المصرية ظاهرة أمامهم ومرصودة طوال الأيام السابقة، لكنهم لم يستطيعوا تفسيرها وتحليلها على نحو كاف.

 

وأكثر ما أصاب صناع القرار الإسرائيلى فجر 6 أكتوبر هو أنهم أفاقوا من يقين «وهمى» كانوا قد استسلموا له بالكامل طيلة 3 سنوات سابقة، مؤداه أن العرب لن يحاربوا، وكانت واشنطن – فى الفترة نفسها – واقعة فى يقين «وهمى» مماثل.. فمع يوليو 1973 كان «هنرى كيسنجر»، حقق حلم حياته وأصبح أول يهودى يتولى وزارة الخارجية الأمريكية، أصبح أقوى رجل فى أمريكا حينما أزاح «ويليام روجرز» عن وزارة الخارجية واحتل مقعده فيها، وظل مسيطرا على مجلس الأمن القومى فى البيت الأبيض، فقد ترك هناك مساعده «برنت سكوكروفت» مسؤولا عن تيسير العمل اليومى هناك وبدأ هو يفكر جديا فى تناول أزمة الشرق الأوسط على مهل.

 

وكان تصوره أن يبدأ باستكشاف الطريق نحو تسوية جزئية لأزمة الشرق الأوسط، وفيما بين الساعة الثامنة العاشرة إلا الربع من صباح يوم السبت 6 أكتوبر كان السادات فى قصر الطاهرة وليس فى رأسه إلا سؤال واحد هو: هل توجه إسرائيل ضربة إجهاض بالطيران ضد الجبهة المصرية قبل الموعد المقرر لبدء الهجوم بقصد تشتيت وبعثرة صفوفه.

 

وفى الثالثة من فجر يوم 6 أكتوبر كان مدير المخابرات العسكرية الإسرائيلية زاييرا يتلقى من مصدره السرى رسالة تفيد بأن الحرب فى ظرف ساعات وأن هجوماً مصرياً ـ سورياً تقرر مع آخر ضوء يوم 6 أكتوبر.

 

واتصل الجنرال «شاليف»، مدير التقريرات العسكرية ومساعد زاييراعلى الفور بكل من وزير الدفاع ورئيس الأركان ديفيد أليعازر ورئيسة الوزراء جولدا مائير، وأخطرهم جميعا بالرسالة التى وصلته من مصدره السرى الموثوق.

 

واجتمعت هيئة أركان الحرب، وكان رأى الجنرال «زاييرا» مدير المخابرات مازال يتجه إلى أن احتمال وقوع الحرب فعلا لايزال ضعيفا.

 

واجتمع «ديان» بهيئة أركان الحرب ووقع تباين آخر فى الآراء بين وزير الدفاع ورئيس الأركان فقد عاد الجنرال «أليعازر» يلح على إعلان حالة التعبئة العامة القصوى باستدعاء 200 ألف من جنود الاحتياط فى أول دفعة كما اقترح أيضا عدم الانتظار وتوجيه ضربة جوية وقائية ضد مصر وسوريا أو على الأقل ضد سوريا أولا وخالفه ديان الذى أصر على الاكتفاء بتعبئة جزئية، كما استبعد تماما فكرة الضربة الوقائية وتم عرض الأمر على رئيسة الوزراء، فى الاجتماع الذى عقد فى الثامنة مساء.

 

وفى الاجتماع عرض كل منهما رأيه، وكان تعليق «جولدا» «يا إلهى هل يعنى هذا أنه على أن أقرر أيكما على صواب؟ وأيكما على خطأ، وتوصلت أخيراً وبقية الوزراء إلى حل وسط ووافقت على توصية ضرورة إعلان حالة التعبئة العامة ودعوة الاحتياطى، ووافقت وزير الدفاع على رفض القيام بضربة وقائية جوية.

 

ووصل السادات إلى المركز رقم 10 مقر القيادة الرئيسى للعمليات، وتوجه فور وصوله ومعه الفريق أحمد إسماعيل إلى مكتب القائد العام وهناك قضى بضع دقائق ألقى فيها نظرة على خرائط التخطيط، ودخل «السادات» قاعة العمليات فى الواحدة والنصف وكانت القاعدة شحنة من الأعصاب امتزج فيها الأمل والقلق وأحس كل من فيها من القادة والضباط وعددهم يزيد على 100 بأنهم يعيشون لحظة حاسمة فى تاريخ وطنهم وأن أقدارا كبيرة ستكون معلقة بما يجرى فى هذه القاعة.

 

وفى الثانية وعشرة دقائق كانت فوهات 2000 مدفع من مختلف العيارات والطرز تضرب بكل قوتها وراء خطوط العدو لقطع عمقه.

 

وفى تلك اللحظة كانت الصاعقة نجحت فى تعطيل عمل مواسير اللهب، وفى الثالثة كانت القوات المصرية تمكنت من العبور إلى الضفة الشرقية من خلال 800 ضابط و13500 جندى.

 

وفى الخامسة والنصف، كان هذا الحجم وصل إلى 2000 ضابط و30000 جندى.

 

وفى الساعة 6.30 مساء كانت عملية فتح الثغرات فى الساتر الترابى حققت جزء كبيراً من مهامها وبدأ تركيب كبارى العبور وصارت الدبابات على أول كوبرى تم تركيبه وفى العاشرة مساء كانت قوات المهندسين تمكنت من فتح 60 ثغرة فى الساتر الترابى وعندما حل الليل كانت هناك 5 فرق كاملة من المشاة والمدرعات، على الضفة الشرقية للقناة وكانت معظم مواقع خط بارليف الحصينة حوصرت ونصفها تم اقتحامه.

 

أسماء جميع قادة حرب 6 أكتوبر عام 1973

 

وزير الحربية أثناء حرب 6 أكتوبر: الفريق أول أحمد إسماعيل على

 

رئيس هيئة أركان حرب القوات المسلحة في حرب 6 أكتوبر : الفريق سعدالدين الشاذلي

 

رئيس هيئة العمليات: لواء ا. ح/ محمد عبدالغني الجمسي

 

قائد القوات الجوية: لواء ا. ح طيار/ محمد حسني مبارك

 

قائد القوات البحرية: لواء أ. ح بحري/ فؤاد ذكري

 

قائد قوات الدفاع الجوي: لواء أ. ح/ محمد على فهمي

 

رئيس هيئة الإمداد والتموين: لواء أ. ح/ نوال سعيد

 

مدير سلاح المدفعية: لواء أ. ح/ محمد سعيد الماحي

 

مدير سلاح المدرعات: لواء أ. ح/ كمال حسن على

 

مدير سلاح المهندسين العسكريين: لواء ا. ح/ جمال محمود على

 

مدير الاستخبارات العسكرية: لواء ا. ح/ فؤاد نصار

 

قائد قوات الصاعقة: لواء ا. ح/ نبيل شكري

 

قائد قوات المظلات: عميد أ. ح/ محمود عبدالله

 

قيادات الجيش الثاني الميداني:

 

قائد الجيش: لواء ا. ح/ سعدالدين مأمون (ولكنه أُصيب بنوبة قلبية يوم 14 أكتوبر، فتولي اللواء ا. ح/ عبدالمنعم خليل قيادة الجيش في 16 أكتوبر)

 

رئيس أركان الجيش الثاني: لواء ا. ح/ تيسير العقاد

 

قائد مدفعية الجيش: عميد ا. ح محمد عبدالحليم أبوغزالة

 

قيادات الجيش الثالث الميداني:

 

قائد الجيش: لواء ا. ح/ عبدالمنعم محمد واصل

 

رئيس أركان الجيش الثالث: لواء ا. ح/ مصطفي شاهين

 

رئيس شعبة عمليات الجيش: لواء ا. ح/ محمد نبيه السيد

 

قائد مدفعية الجيش: عميد ا. ح/ منير شاش

 

قادة الفرق:

 

قائد فرقة مشاة: عميد ا. ح/ حسن أبوسعدة

 

قائد فرقة مشاة آلية: عميد ا. ح/ محمد نجاتي فرحات

 

قائد فرقة مدرعة: عميد ا. ح/ محمد عبدالعزيز قابيل

 

قائد فرقة مشاة ميكانيكى: عميد ا. ح/ محمد أبوالفتح محرم

 

قائد فرقة مشاة: عميد ا. ح/ أحمد بدوي سيد أحمد

 

قائد فرقة مشاة: عميد ا. ح/ عبدرب النبي حافظ

 

قائد فرقة مشاة: عميد ا. ح/ فؤاد عزيز غالي

 

قائد فرقة مشاة: عميد ا. ح/ يوسف عفيفي

 

قائد فرقة مدرعة: عميد ا. ح/ إبراهيم العرابي

 

قائد فرقة مشاة ميكانيكى: عميد ا. ح/ أحمد عبود

 

قادة المناطق والقطاعات العسكرية:

 

قائد المنطقة العسكرية المركزية: لواء ا. ح/ عبدالمنعم خليل

 

قائد منطقة البحر الأحمر العسكرية: لواء ا. ح/ إبراهيم كامل محمد

 

قائد قطاع بورسعيد العسكري: لواء ا. ح/ عمر خالد حسن

 

قادة الألوية ومجموعات الصاعقة:

 

قائد لواء مدرع: عقيد ا. ح/ السيد محمد توفيق أبوشادي (استُشهد)- عقيد ا. ح/ سيد صالح

 

قائد لواء مشاة ميكانيكى: عقيد ا. ح/ صلاح ذكي

 

قائد لواء مدرع: عقيد ا. ح/ أنور خيري

 

قائد لواء مشاة ميكانيكى: عقيد ا. ح/ محمد الفاتح كريم

 

قائد لواء مدرع: عقيد ا. ح/ نور عبدالعزيز (استُشهد)

 

قائد لواء مشاة ميكانيكى: عقيد ا. ح/ شفيق متري سدراك

 

قائد لواء الرابع مشاة: عقيد ا. ح/ أحمد المصري

 

قائد لواء مشاة ميكانيكى: عقيد ا. ح/ محمود المهدي

 

قائد لواء مشاة: عقيد ا. ح/ فوزي محسن

 

قائد لواء مشاة: عميد ا. ح/ فؤاد صالح ذكي

 

قائد لواء مهندسين كباري: عقيد ا. ح/ جمال تلمي

 

قائد لواء مشاة ميكانيكى :عقيد ا. ح/ فاروق الصياد

 

قائد لواء مشاة: عقيد ا. ح/ عادل سليمان

 

قائد لواء مدرع: عقيد ا. ح/ عثمان كامل

 

قائد لواء المدرع المستقل: عقيد ا. ح/ تحسين شنن

 

قائد لواء مشاة: عقيد ا. ح/ عبدالحميد عبدالسميع

 

قائد لواء مشاة ميكانيكى: عقيد ا. ح/ طلعت مسلم

 

قائد لواء مدرع: عقيد ا. ح/ مصطفي حسن (استُشهد)

 

قائد لواء مدرع: عقيد ا. ح/ حسن عبدالحميد (أُصيب)

 

قائد لواء مدرع: عقيد ا. ح/ جورج حبيب (أُصيب)

 

قائد لواء مدرع مستقل: عميد ا. ح/ أحمد حلمي بدوي

 

قائد لواء مشاة ميكانيكى: عقيد ا. ح/ صالح بدر

 

قائد لواء مهندسين كباري: عميد ا. ح/ فؤاد محمد سلطان

 

قائد لواء مشاة: عميد ا. ح/ عادل يسري (أُصيب) صاحب الساق المعلقة

 

قائد لواء مشاة ميكانيكى: عقيد ا. ح/ حسين رضوان (استُشهد)

 

قائد لواء مشاة خاصة: عقيد ا. ح/ محمود شعيب

 

قائد لواء مظلات: عقيد ا. ح/ إسماعيل عزمي

 

قائد المجموعة 39 قتال خاصة: عقيد ا. ح/ إبراهيم الرفاعي (استُشهد)

 

قائد مجموعة صاعقة: عقيد ا. ح/ فؤاد بسيوني

 

قائد مجموعة صاعقة: عقيد ا. ح/ على هيكل

 

قائد مجموعة صاعقة: عقيد ا. ح/ كمال عطية

 

قائد مجموعة صاعقة: عقيد ا. ح/ أسامة إبراهيم

 

قائد مجموعة صاعقة: عقيد ا. ح/ السيد الشرقاوي

 

قائد كتيبة مشاة ميكانيكى: مقدم إبراهيم عبدالتواب (استُشهد) بطل كبريت.

 

 أسرار تعرفها لأول مرة عن حرب أكتوبر 1973

مصر من أجل توثيق الفخر بالانتصار العظيم وإسرائيل من أجل التبرير للهزيمة.

 

الوفد السوري الذي نسق مع مصر الهجوم على إسرائيل جاء إلى الإسكندرية على متن باخرة روسية بجوازات سفر مصرية ودخلوا على أنهم سياح.

 بينما كان الإسرائيليون يتقدمون لتسجيل أسمائهم على لوائح التجنيد في الساعة الثانية ظهرا يوم السادس من أكتوبر 1973 صدموا بفتح النيران على القوات الإسرائيلية.

 

- وزير الدفاع الإسرائيلي الأسبق موشيه ديان كان يؤيد حتمية عودة سيناء إلى مصر قبل الحرب.

 

 - رفض آريئيل شارون تنفيذ الأوامر العسكرية أثناء حرب أكتوبر وأغلق الاتصال مع الجنرال شموئيل جونين وقال له: “دعني وشأني لا يمكنني فعل شيء”.

 

- كان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يبلغ 24 عاما أثناء الحرب، وكان عائدا من الولايات المتحدة حيث يدرس، وانضم لفرقة “سيريت ميتكال” التي كانت على خط النار مع مصر، بينما كان يبلغ وزير الدفاع الحالي موشيه يعالون حينها 23 عاما، وكان جندي احتياط ولا يحب الحياة العسكرية.

 

- الرقيب محمد حسين محمود سعد كان أول شهيد على جبهة سيناء خلال حرب أكتوبر طبقا لبلاغات الوحدات القتالية على الجبهة. 7- الملازم أول معتز الشرقاوي هو من قتل الجنرال يشايهو جافيتش قائد المنطقة الجنوبية في سيناء.

 

 - بعد هزيمة الجيش السوري في الجولان بدأ في حرب استنزاف مع الجانب الإسرائيلي لمدة 8 يوما لتنتهي في 31 مارس 1974.

 

- أثناء شهادة اللواء يسرائيل طال نائب رئيس الأركان العامة الإسرائيلية، عن حرب أكتوبر قال إنه لولا ارتكاب سوريا خطأ بدائيا فى المسرح البرى للحرب لكانت إسرائيل خسرت مرتفعات الجولان بأكملها، وإن عدم إرسال سوريا كتيبة مشاه للسيطرة على الأرض التى استعادتها كان الخطيئة الأكبر فى معركتها ضد إسرائيل.

 

- اقترح وزير الدفاع الإسرائيلي آنذاك موشيه دايان على قادة الجيش الإسرائيلي ترك الجرحى والاستسلام والانسحاب على بعد 30 كيلو مترا من القناة.

 

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 138 مشاهدة
نشرت فى 6 أكتوبر 2022 بواسطة BsmetAmal
BsmetAmal
»

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

82,951

للإعلان على الموقع


اتصل 01270953222