في مخيلة كل منا عاصمة يسكنها تستوطن قلبه ، تسكن ذاكرته ، لا يستطيع أن يتخلص او ينسى حتى تلك الضوضاء المزعجة التي مرت عليه وهو مارا بها ، إن الذكريات تحتضن أجسادنا كما يحتضن النائم وسادته الدافئة .
بقلم : السهاد البوسعيدية
في مخيلة كل منا عاصمة يسكنها تستوطن قلبه ، تسكن ذاكرته ، لا يستطيع أن يتخلص او ينسى حتى تلك الضوضاء المزعجة التي مرت عليه وهو مارا بها ، إن الذكريات تحتضن أجسادنا كما يحتضن النائم وسادته الدافئة .
بقلم : السهاد البوسعيدية
عدد زيارات الموقع